مشروح جریان مباهله
مباهله در قطعاتى از شعر عرب
استناد به شعر شاعران نامدار عرب كه در قرون اوليه مىزيستهاند همچون استناد به كلام مورخين بزرگ بلكه گاه قوىتر از آن است؛ خصوصا آن گاه كه شعر آنها بر زبانها رائج و دارج و در اذهان عامه مردم ثبت شده باشد. چرا كه برخى اشعار بازگوكننده رويدادى مهم در تاريخ اسلام و مقطعى حساس از تاريخ مسلمانان است و چه بسيار حماسهها كه در قالب قصيدهها براى هميشه در خاطرهها جاودان مانده است. و ما مىبينيم كه شاعران تواناى شيعى مسلك كه همواره درصدد بودند هر فضيلتى و هر منقبتى از فضائل و مناقب اهل بيت را در آينه شعر منعكس سازند، چون به واقعه مباهله رسيدهاند، به وجد آمده و از اتحاد جان پيغمبر و على سخن گفتهاند پس بايد در اينجا به نمونههايى از اشعار اين شاعران كه موقعيت و مكانت خاص اجتماعىشان پشتوانه شعر آنهاست اشاره شود.
ابوالحسين علىبن محمدبن جعفر الكوفى الحمانى المعروف «بالأفوه» شاعر قرن سوم كه چون مناقب اميرالمؤمنين علىعليه السلام را به نظم مىآورد بدينجا مىرسد:
وانزله منه على رغمة العدى
كهارون من موسى على قدم الدهر
فمن كان في اصحاب موسى و قومه
كهارون لازلتم على ظلل الكفر
و آخاهم مثلا لمثل فاصبحت
اخوته كالشمس ضمت الى البدر
فآخى عليا دونكم و أصاره
لكم علما بين الهداية و الكفر
و انزله منه النبى كنفسه
رواية ابرار تأدت الى البشر
فمن نفسه منكم كنفس محمد
الا بأبى نفس المطهر الطهر
و به گفته صاحب الغدير دو بيت آخر به حديثى اشاره دارد كه نسائى در كتاب خصائص خود به نقل از ابوذر آورده است كه رسولخداصلى الله عليه وآله وسلم فرمود «لينتهين بنو وليعة او لأبعثن عليهم رجلا كنفسى ينفد فيهم امرى...» (177)
صاحببن عباد شاعر معروف قرن چهارم در قصيدهاى فضائل اميرالمؤمنين علىعليه السلام را چنين برمىشمارد:
و كم دعوة للمصطفى فيه حققت
و آمال من عادى الوصى خوائب
فمن رمد آذاه جلاه داعيا
لساعته و الريح في الحرب عاصب
و من سطوة للحر و البرد دوفعت
بدعوته عنه و فيها عجائب
و فى اى يوم لم يكن شمس يومه
اذا قيل هذا يوم تقضى المآرب
أفى خطبة الزهراء لما استخصه
كفاء لها و الكل من قبل طالب
أفى الطير لما قد دعا فأجابه
و قد رده عنه غبى موارب
أفى رفعه يوم التباهل قدره
و ذلك مجد ما علمت مواظب
أفى يوم خم اذ اشاد بذكره
و قد سمع الايصاء جاء و ذاهب (178)
و نيز از اوست:
قالت فمن ذا قسيم النار يسهمها؟
فقلت من رأيه أذكى من الشعل
قالت فمن باهل الطهر النبى به؟
فقلت تاليه في حل و مرتحل
قالت فمن شبه هارون لنعرفه؟
فقلت من لم يحل يوما و لم يزل (179)
ابوالقاسم زاهى شاعر شيعى قرن چهارم در شعر خود آورده است:
لايهتدى الى الرشاد من فحص
الا اذا والى عليا و خلص
ولايذوق شربة من حوضه
من غمس الولا عليه و غمص
ولا يشم الروح من جنانه
من قال فيه من عداه و انتقص
نفس النبى المصطفى و الصنو وال
خليفة الوارث للعلم بنص (180)
ابوعلى تميم شاعر شيعى قرن چهارم در ضمن قصيدهاى كه در پاسخ عبداللهبن معز سرود و تفضيل عباسىها بر علويين را انكار كرد، چنين آورد:
من له قال لا فتى كعلى
لا ولا منصل سوى ذو الفقار
و بمن باهل النبى أأنتم
جهلاء بواضح الأخبار؟
أبعبد الإله ام بحسين
وأخيه سلالة الأطهار
يا بنى عمنا ظلمتم و طرتم
عن سبيل الانصاف كل مطار (181)
ابومحمد عونى شاعر شيعى مسلك قرن چهارم در قصيده «مذهبه» خود چنين سروده است:
و سائل عن العلى الشأن
هل نص فيهالله بالقرآن
بانه الوصى دون ثان
لاحمد المطهر العدنانى؟
فاذكر لنا نصا به جليا
اجبت يكفى خم فى النصوص
من آية التبليغ بالمخصوص
و جملة الاخبار و النصوص
غير الذى انتاشت يد اللصوص
و كتمته ترتضى اميا
....................
أما سمعت خبر المباهلة؟
اما علمت انها مفاضلة؟
بين الورى فهل رأى من عادله
فى الفضل عند ربه و قابله؟
و لم يكن قربه نجيآ (182)
و نيز از اوست
و الحقه يوم البهال بنفسه
بامر اتى من رافع السموات
فمن نفسه منكم كنفس محمد
بنى الافك و البهتان و الفجرات (183)
ابنحماد عبدى شاعر معروف قرن چهارم در يكى از غديريات خود چنين آغاز كرده است.
ألاقل لسلطان الهوى كيف اعمل
لقد جار من اهوى و انت المؤمل
و سپس در اثناء اين قصيده آورده است:
اما قال فيه احمد و هو قائم
على منبر الأكوار و الناس نزل؟
على اخى دون الصحابة كلهم
به جاءنى جبريل ان كنت تسأل
على بامرالله بعدى خليفة
وصيى عليكم كيف ما شاء يفعل
ألا ان عاصيه كعاصى محمد
و عاصيه عاصىالله و الحق اجمل
الا انه نفسى و نفسى نفسه
به النص أنبا و هو وحى منزل
.............
و در قصيدهاى ديگر كه فضائل اميرالمؤمنين را برشمرده است به نزول آيه مباهله در حق او چنين اشاره كرده است:
و سماه فى الذكر نفس الرسول
يوم التباهل لما خشع
و يوم المواخاة نادى به
اخوك انا اليوم بىفارتفع
و يوم اتى الطير لما دعا
النبى الإله و ابدى الضرع
و باز در مقام مدح آن حضرت در سرودهاى ديگر چنين آغاز كرده است:
لعمرك يا فتى يوم الغدير
لأنت المرء اولى بالامور
و انت اخ لخير الخلق طرا
و نفس فى مباهلة البشير (184)
و نيز از اوست:
الله سماه نفس احمد فى
القرآن يوم البهال اذ ندبا
فكيف شبهه بطائفة
شبهها ذو المعارج الخشبا (185)
و نيز:
و سماه رب العرش فى الذكر نفسه
فحسبك هذا القول ان كنت ذا خبر
و قال لهم هذا وصيى و وارثى
و من شد رب العالمين به أزرى
على كزرى من قميصى اشارة
بان ليس يستغنى القميص عن الزر (186)
و حسن ختام اين مقال را سروده حكيم سنائى قرار مىدهيم كه فرمود:
مرتضائى كه كرد يزدانش
همره جان مصطفى جانش
هر دو يك قبله و خردشان دو
هر دو يك روح كالبدشان دو
دو رونده چو اختر گردون
دو برادر چو موسى و هارون
هر دو يك در ز يك صدف بودند
هر دو پيرايه شرف بودند
تا نبگشاد علم حيدر در
ندهد سنت پيمبر بر
كتابنامه
1ـ تفسير موضوعى قرآن مجيد (سيره علمى و عملى حضرت رسول اكرمصلى الله عليه وآله وسلم)، آيتالله عبدالله جوادى آملى، جلد 9، چاپ اول، مركز نشر اسراء، قم، 1374 ش.
2ـ التبيان فى تفسير القرآن، شيخ الطائفة ابوجعفر محمدبن الحسن الطوسى، (تحقيق و تصحيح احمد حبيب قصير العاملى)، جلد 2، چاپ اول، مكتب الاعلام الاسلامى، قم 1409 ق.
3ـ مجمع البيان فى تفسير القرآن، الشيخ ابى على الفضلبن الحسن الطبرسى، مجلد 2ـ1، چاپ اول، انتشارات ناصر خسرو، تهران، 1416 ق.
4ـ التفسير الكبير، الفخر الرازى، مجلد 8ـ7، چاپ چهارم، مكتب الاعلام الاسلامى، قم 1413 ق.
5ـ عمدة عيون صحاح الاخبار فى مناقب امام الابرار، الحافظ يحيىبن الحسن الاسرى الحلى المعروف بابن البطريق، چاپ اول، مؤسسة النشر اسلامى، قم 1407 ق.
6ـ الطبقات الكبرى، محمدبن سعد البصرى، تحقيق محمد عبدالقادر عطا، جلد 1، چاپ اول، دارالكتب العلمية، بيروت، 1410 ق.
7ـ احقاق الحق و ازهاق الباطل، القاضى السيد نورالله الحسينى التسترى، مع تعليقات آيةالله العظمى السيد شهابالدين المرعشى النجفى، جلد 3، منشورات مكتبة آيةالله العظمى المرعشى النجفى، باهتمام السيد محمود المرعشى.
8ـ كفايةالطالب فى مناقب علىبن ابيطالبعليه السلام، الحافظ محمدبن يوسف الكنجى الشافعى، تحقيق و تصحيح و تعليق محمد هادى الامينى، الطبعة الثالثة، دار احياء تراث اهل البيت، طهران، 1404 ق.
9ـ اهلالبيت و آية المباهلة، شيخ قوام الدين وشنوهاى، انتشارات دارالنشر، قم.
10ـ كشفاليقين فى فضائل اميرالمؤمنين، حسنبن يوسفبن مطهر حلى، ترجمه حميدرضا آژير، تحقيق حسين درگاهى، چاپ اول، سازمان چاپ و انتشارات وزارت فرهنگ و ارشاد اسلامى، تهران، .1379
11ـ رساله تفضيل اميرالمؤمنين، محمدبن محمدبن النعمان معروف به شيخ مفيد، ترجمه عليرضا بهاردوست و محمد حسين شمسايى، چاپ اول، انتشارات تاسوعا، مشهد.
12ـ ينابيعالمودة لذوى القربى، سليمانبن ابراهيم القندوزى الحنفى، تحقيق سيدعلى جمال اشرف الحسينى، الطبعة الاولى، دارالاسوة، .1416
13ـ اقبالالاعمال، رضىالدين ابوالقاسم علىبن موسىبن جعفربن طاووس، دارالكتب الاسلامية، چاپ دوم، 1367 ش.
14ـ حيوةالقلوب، علامه محمد باقر مجلسى، تحقيق سيد على اماميان، چاپ اول، انتشارات سرور، 1376 ش.
15ـ موسوعة الامام علىبن ابىطالب فى الكتاب والسنة و التاريخ، محمد الريشهرى، بمساعدة محمدكاظم الطباطبائى و محمود الطباطبائى، چاپ اول، دارالحديث، 1421 ق.
16ـ خصائص الوحى المبين، يحيىبن الحسن الحلى المعروف بابن البطريق، تحقيق و تعليق و تخريج الشيخ محمد باقر المحمودى، چاپ اول، وزارة الارشاد الاسلامى، 1406 ق.
17ـ الارشاد فى معرفة حججالله على العباد، محمدبن النعمان الملقب بالمفيد، باترجمه و شرح سيد هاشم رسولى محلاتى، جلد اول، چاپ چهارم، دفتر نشر فرهنگ اسلامى، تهران، 1378 ش.
18ـ ما روته العامة من مناقب اهل البيت، حيدرعلىبن محمد الشروانى، تحقيق الشيخ محمد الحسون، مطبعة المنشورات الاسلامية، 1414 ق.
19ـ نهجالحق و كشف الصدق، الحسنبن يوسف المطهر الحلى، مؤسسة دارالهجرة ايران، قم 1407 ق.
20ـ تلخيص الشافى، شيخ الطائفه جعفر الطوسى، چاپ سوم، دارالكتب الاسلامية، قم 1394 ق .
21ـ النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن فى على عليه السلام، ابونعيم الاصبهانى، تعليق و تحقيق الشيخ محمد باقر المحمودى، چاپ اول، وزارة الارشاد الاسلامى، 1406 ق.
22ـ ترجمة الامام علىبن ابىطالب، من تاريخ مدينة دمشق، ابنعساكر، تحقيق الشيخ محمد باقر المحمودى، الطبعة الاولى، دارالتعارف للمطبوعات، بيروت 1395 ق.
23ـ معالم التنزيل فى التفسير و التأويل، ابن محمد الحسينبن مسعود الفراء البغوى، دارالفكر، بيروت 1405 ق.
24ـ معجم البلدان، ابوعبدالله ياقوتبن عبدالله الحموى، داراحياء التراث العربى، بيروت، چاپ اول، 1417 ق.
25ـ سعدالسعود، علىبن موسىبن جعفربن محمدبن طاووس، منشورات الرضى، قم، 1363 ش.
26ـ الطرائف فى معرفة مذاهب الطرائف، رضى الدين علىبن موسىبن طاووس، مطبعة الخيام، قم 1400 ق.
27ـ بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار، محمد باقر مجلسى، الطبعة الثالثة، دار احياء التراث العربى، بيروت لبنان، 1403 ق.
28ـ مكاتيب الرسول، على الاحمدى الميانجى، الطبعة الاولى، مؤسسة دارالحديث الثقافيه، طهران، 1419 ق .
29ـ تاريخ المدينة المنورة، عمربن شبه النميرى البصرى، تحقيق فهيم محمد شلتوت، دارالفكر، قم، 1368 ش .
30ـ انسان العيون فى سيرة الامين المأمون (السيرة الحلبيه)، علىبن برهان الدين الحلبى، دارالمعرفة، بيروت.
31ـ مسار الشيعة فى مختصر تواريخ الشريعة، الشيخ المفيد، تحقيق الشيخ مهدى نجف، سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد مجلد 7، الطبعة الثانيه، 1414 ق.
32ـ تاريخ يعقوبى، احمدبن ابى يعقوب، ترجمه محمد ابراهيم آيتى، چاپ سوم، مركز انتشارات علمى و فرهنگى، تهران، 1362 ش.
33ـ مناقب آل ابىطالب، محمدبن علىبن شهر آشوب، المطبعة العلمية، قم.
34ـ مباهله در مدينه، پروفسور لويى ماسينيون، ترجمه محمودرضا افتخارزاده، چاپ اول، انتشارات رسالت قلم، تهران، 1378 ش.
35ـ ذخائر العقبى فى مناقب ذوى القربى، محب الدين احمدبن عبدالله الطبرى، دارالمعرفة، بيروت، .1974
36ـ نورالابصار فى مناقب آل بيت النبى المختار، الشيخ مومن الشبلنجى، منشورات الشريف الرضى.
37ـ تذكرة الخواص، سبطبن الجوزى الحنفى، با مقدمه سيد محمد صادق بحرالعلوم مكتبة نينوى الحديثه، طهران.
38ـ الامالى، ابوجعفر محمدبن الحسن الطوسى، تحقيق مؤسسة البعثة، الطبعة الاولى، دارالثقافة، قم، 1414 ه .
39ـ اعلام الورى باعلام الهدى، ابوعلى الفضلبن الحسن الطبرسى، تحقيقق مؤسسه آلالبيت، الطبعة الاولى، نشر مؤسسه آل البيت، قم 1417 ه .
40ـ البداية و النهاية، ابوالفداء اسماعيلبن كثير الدمشقى، تحقيق مكتب تحقيق التراث، مؤسسة التاريخ العربى، دار احياء التراث العربى، الطبعة الاولى، بيروت، .1412
41ـ الكامل فى التاريخ، ابوالحسن علىبن ابى الكرم الشيبانى المعروف بابن الاثير، تحقيق مكتب التراث الطبعة الرابعة، مؤسسة التاريخ العربى، بيروت، 1414 ه .
42ـ تاريخ و آثار اسلامى مكه مكرمه و مدينه منوره، اصغر قائدان، چاپ دوم، نشر مشعر، . 1374
43ـ منتهىالآمال، شيخ عباس قمى، چاپ هفتم، مؤسسه انتشارات هجرت، قم، 1413 ه .
44ـ مفاتيح الجنان، شيخ عباس قمى.
45ـ نزل الابرار بما صح من مناقب اهل البيت الاطهار، محمدبن معتمد خان البدخشانى الحارثى، الطبعة الاولى، مكتبة الامام اميرالمؤمنينعليه السلام، اصفهان، 1403 ق.
46ـ قادتنا كيف نعرفهم، آيةالله العظمى السيد محمد هادى الحسينى الميلانى، تحقيق و تعليق السيد محمد على الميلانى، الطبعة الاولى، مؤسسة الوفاء، بيروت، 1406 ق.
47ـ كشف المراد فى شرح تجريد الاعتقاد، العلامة الحلى، تصحيح و تعليق حسن حسنزاده الآملى، مؤسسة النشر الاسلامى، قم، 1407 ق.
48ـ حقاليقين فى معرفة اصوالالدين، السيد عبدالله شبر، موسسة الاعلمى، طهران مطبعة العرفان، صيدا 1352ق.
49ـ الاختصاص، الشيخ المفيد، تحقيق على اكبر الغفارى و السيد محمود الزرندى، سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد، مجلد 12، الطبعة الثانية، 1414 ق.
50ـ تفسير القمى، علىبن ابراهيم القمى، تصحيح و تعليق السيد طيب الموسوى الجزائرى، مؤسسة دارالكتاب الطباعة و النشر، الطبعة الثالثة، قم 1404 ق.
51ـ المباهله، عبدالله السبيتى، الطبعة الثانية، مكتبة النجاح، طهران 1402 ق.
52ـ الاحتجاج، احمدبن علىبن ابىطالب الطبرسى، تعليقات و ملاحظات السيد محمد باقر الموسوى الخراسانى، نشر المرتضى، مشهد 1403 ق.
53ـ الروض الانف فى شرح السيرة النبوية لابن هشام، عبدالرحمن السهيلى، تحقيق و تعليق عبدالرحمن الوكيل، الطبعة الاولى، داراحياء التراث العربى، بيروت، .1412
54ـ السيرة النبوية لابن هشام المعافرى، تحقيق و تخريج جمال ثابت، محمد محمود، سيد ابراهيم، الطبعة الثانية، دارالحديث، قاهره، 1419 ق.
55ـ دلائل النبوة و معرفة احوال صاحب الشريعة، احمدبن الحسين البيهقى، تعليق و تخريج الدكتور عبدالمعطى قلعجى، الطبعة الاولى، دارالكتب العلمية، بيروت، 1405 ق.
56ـ الفصول المختارة من العيون و المحاسن للسيد الشريف المرتضى، الشيخ المفيد، تحقيق السيد على ميرشريفى، سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد 2، الطبعة الثانية، .1414
57ـ تاج العروس من جواهر القاموس، مرتضى الزبيدى، تحقيق على شيرى، الطبعة الاولى، دارالفكر، بيروت 1414 ق.
58ـ لغتنامه دهخدا، انتشارات دانشگاه تهران، چاپ چهاردهم 1373 ش.
59ـ تفصيل وسائل الشيعة الى تحصيل مسائل الشريعة، محمدبن الحسن الحر العاملى، تحقيق مؤسسة آلالبيت، الطبعة الثالثة، قم، 1416 ق.
60ـ مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ميرزا حسين النورى الطبرسى، تحقيق مؤسسة آل البيت، الطبعة الثانيه، قم 1408 ق.
61ـ الاصول من الكافى، محمدبن يعقوببن اسحق الكلينى، تصحيح على اكبر غفارى، چاپ چهارم، دارالكتب الاسلامية، تهران، 1365 ش.
62ـ دعائم الاسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الاحكام عن اهل بيت رسولاللهصلى الله عليه وآله وسلم، القاضى ابوحنيفة النعمانبن محمد التميمى، تحقيق آصفبن على اصغر فيضى، الطبعة الاولى، دارالاضواء، بيروت 1411 ق.
63ـ شواهد التنزيل لقواعد التفصيل فى الآيات النازلة فى اهل البيتعليهم السلام، الحاكم الحسكانى، تحقيق و تعليق الشيخ محمدباقر المحمودى، الطبعة الاولى، وزارة الثقافة والارشاد الاسلامى طهران، 1411 ق.
64ـ شناختنامه علىعليه السلام، گردآورى فريد پور مصطفى، چاپ اول، وزارت فرهنگ و ارشاد اسلامى، تهران، 1379ش (مقاله علىعليه السلام نفس رسولخداصلى الله عليه وآله وسلم از عابدين مؤمنى).
65ـ خصائص اميرالمؤمنين علىبن ابىطالب، احمدبن شعيب النسائى، تحقيق السيد جعفر الحسينى، الطبعة الاولى، دارالثقلين، قم 1419 ق.
66ـ لسان العرب، ابن منظور، الطبعة الاولى، دار احياء التراث العربى، مؤسسة التاريخ الاسلامى، بيروت، .1416
67ـ الميزان فى تفسير القرآن، العلامة السيد محمد حسين الطباطبائى، منشورات جماعة المدرسين فى الحوزة العلمية فى قم المقدسة.
68ـ فرائد السمطين فى فضائل المرتضى و البتول و السبطين، ابراهيمبن محمد الجوينى الخراسانى، تحقيق شيخ محمد باقر محمودى الطبعة الاولى، مؤسسة المحمودى، بيروت، 1400 ه .
69ـ المستدرك على الصحيحين، محمدبن عبدالله الحاكم النيشابورى، تحقيق مصطفى عبدالقادر عطا، دارالكتب العلمية، بيروت.
70ـ الجامع الصحيح (سنن الترمذى)، محمدبن عيسىبن سورة، تحقيق احمد محمد شاكر، دار عمران، بيروت.
71ـ صحيح مسلم، ابوالحسين مسلمبن الحجاج النيشابورى، تحقيق محمد فؤاد عبدالباقى الطبيعة الثانيه، دار احياء التراث العربى، بيروت، .1972
72ـ الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، جارالله محمودبن عمرالزمخشرى و بذيله الكافى الشاف فى تخريج احاديث الكشاف للحافظ ابنحجر العسقلانى، الطبعة الاولى، مكتب الاعلام الاسلامى، قم، 1414 ه .
73ـ الغدير فى الكتاب والسنة و الادب، عبدالحسين احمد الامينى النجفى، الطبعة الرابعة، دار الكتب الاسلامية، طهران، 1410 ق.
74ـ معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة، آيتالله السيد ابوالقاسم الخوئى، الطبعة الرابعة، منشورات مدينة العلم، قم، 1409 ق.
75ـ تفسير العياشى، محمدبن مسعودبن عياش السمرقندى، الطبعة الاولى، موسسة الاعلمى للمطبوعات، بيروت، 1411 ق.
76ـ الكلمه الغراء فى تفصيل الزهراء و عقيلة الوحى زينب بنت اميرالمؤمنينعليه السلام السيد عبدالحسين شرفالدين الموسوى، مكتبة نينوى الحديثه، طهران، ناصر خسرو، مروى.
77ـ الامام علىبن ابىطالب من حبه عنوان الصحيفه، احمد الرحمانى الهمدانى، الطبعة الاولى، المنير للطباعة و النشر، تهران، 1417 ق.
78ـ تفسير المنار (تقرير درس شيخ محمد عبده)، محمدرشيد رضا، الطبعة الثانية، دارالمعرفة للطباعة و النشر، بيروت.
79ـ الدرالمنثور فى التفسير المأثور، عبدالرحمن جلالالدين السيوطى، الطبعة الاولى، دارالفكر، بيروت، 1403 ه .
80ـ تفسير القرآن العظيم، ابوالفداء اسماعيلبن كثير القرشى الدمشقى، دارالمعرفة، بيروت، 1402 ه .
81ـ الجامع لاحكام القرآن، ابوعبدالله محمدبن احمد الانصارى القرطبى، دارالكتاب العربى .
82ـ جامع البيان عن تأويل آى القرآن (تفسير طبرى)، محمدبن جريرالطبرى، تحقيق صدقى جميل العطار، دارالفكر، بيروت، 1415 ه .
83ـ تفسير التحرير و التنوير، محمد الطاهر ابن عاشور.
84ـ كشف الغمة فى معرفة الائمة، علىبن عيسى الاربلى، الطبعة الاولى، انتشارات الشريف الرضى، قم، .1421
پىنوشتها:
1) الطريحى، شيخ فخرالدين، مجمعالبحرين، ماده «بهل».
2) ابنمنظور، لسان العرب، ماده «بهل».
3) جزائرى، سيد نورالدين و ابوهلال عسكرى، معجمالفروق اللغوية، ص .466
4) الطوسى، محمدبن الحسن، التبيان فى تفسير القرآن، و الطبرسى، الفضلبن الحسن، مجمعالبيان، و الفخر الرازى، التفسير الكبير در ذيل آيه مذكور.
5) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن مجيد، ج 9، ص .183
6) پروفسور ماسينيون در رساله خود به نقل از ابنقتيبه در عيون الاخبار آورده است كه ابتهال در لغت يعنى بردن دو دست بر بالاى سر و پائين آوردن و كشيدن كف دو دست بر روى صورت و سپس اضافه كرده است كه عمليات مباهله داراى سه مرحله است نخست نشستن دو زانوا و قرار دادن دو دست بر روى رانها به گونهاى كه گويى آماده حركت و مبارزه با دشمن است . دوم آماده ساختن دو دست براى سوگند ياد كردن و سوم بلند كردن دو دست به سوى آسمان به اداى الفاظ مخصوص (منبع مذكور، ص 67).
7) شيخ طبرسى، مجمعالبيان، ذيل آيه مباهله.
8) ناگفته نماند كه همين عبارت از برخى منكرين ولايت اميرالمؤمنين نيز نقل شده است. در مجمعالبيان به نقل از امام صادقعليه السلام آمده است: آنگاه كه رسولخدا (ص) در غدير خم علىعليه السلام را به خلافت نصب كرد و اين خبر در همه جا منتشر شد نعمانبن حارث فهرى خدمت پيامبر آمد و گفت به ما گفتى شهادت به توحيد و نفى بتها بدهيم و گواهى به رسالت تو بدهيم و دستور به جهاد و حج و روزه و نماز و زكوة دادى همه را پذيرفتيم ولى به اين قناعت نكردى و اين پسر (علىبن ابىطالبعليه السلام ) را خليفه كردى و گفتى «من كنت مولاه فعلى مولاه» آيا اين سخن از تو است يا دستورى از طرف خداست؟ پيامبرصلى الله عليه وآله وسلم فرمود به خدايى كه جز او معبودى نيست از ناحيه خداست. نعمان برگشت در حالى كه آيه مذكور را مىخواند. اينجا بود كه سنگى از آسمان بر سرش فرود آمد و او را كشت و همينجا آيه «سأل سائل بعذاب واقع» نازل شد (منبع مذكور ذيل آيه 1 سوره معارج و نيز شبلنجى، نورالابصار، ص 159 ؛ سبط ابن جوزى، تذكرةالخواص، ص 31).
9) فخر رازى، التفسير الكبير، ج 8، ص .87
10) كلينى، محمدبن يعقوب، الاصول من الكافى، كتاب الدعاء، باب مباهلة الخصم، ج 2، ص 514 و مرحوم شيخ حر عاملى در وسائل الشيعه ج 7 ص 134 دو باب را به روايات مربوط به مباهله اختصاص داده است يكى باب 56 از ابواب دعا تحت عنوان «استحباب مباهلة العدو و الخصم و كيفيتها و استحباب الصوم قبلها و الغسل لها و تكرارها [اى تكرار المباهله] سبعين مرة» كه در اين باب همه چهار روايت مذكور در اصول كافى را آورده است و ديگر باب 57 از ابواب دعا تحت عنوان «استحباب كون المباهله بين طلوع الفجر و طلوع الشمس» كه دراين باب تنها يك روايت ذكر شده است. علاوه بر اينها در تفسير عياشى، ج 1، ص 199، ذيل آيه مباهله به روايتى از امام باقرعليه السلام برخورد مىكنيم كه حضرت به كيفيت انجام مباهله اشاره مىكند.
11) لوئى ماسينيون در رساله خود آورده است كه ابنتيميه در سال 705 هجرى در دمشق عليه رفاعيه مباهله كرد (به نقل از مجموع الرسائل و المسائل، چاپ قاهره 1341 ه) و عبداللهبن محمدبن عيسى قمى در سال 254 هجرى عليه خيرانى مباهله كرد. (به نقل از استرآبادى در منهج) و شلمغانى در سال 322 عليه حسينبن روح نوبختى مباهله كرد (به نقل از سير اعلام النبلاء)، منبع مذكور، ص .68
12) الارشاد، ج 1، ص .222
13) اقبال الاعمال، ص .496
14) همان، ص .515
15) همان، ص .526
16) همان، ص . 527
17) الطرائف، ص .42
18) بحارالانوار، ج 95، ص .198
19) بحارالانوار، ج 95، ص .188
20) وسائل الشيعه، ج 8، ص .171
21) مسار الشيعه، ص .41
22) محدث قمى نيز در مفاتيح الجنان فرموده است كه روز بيست و چهارم بنابر اشهر روز مباهله است. هم چنان كه روز هيجدهم را به عنوان روز غدير و روز مؤاخات و روز بيست و پنجم را به عنوان روز نزول «هل اتى» در حق اهل البيت معرفى كرده است.
23) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 95، ص 94، و نيز اقبال الاعمال ص 517 ولى عبارت اخير تنها در اقبال نقل شده است.
24) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 496 ؛ احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص .490
25) براى آگاهى از متن اين نامه در منابع ديگر نگاه كنيد به مكاتيب الرسول، ج 2، ص 502 كه حدود 30 منبع با آدرس معرفى شده است.
26) احمد ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج2، ص .496
27) اين اشتباه از بيهقى در «دلائل النبوة»، ج 5، ص 385 سر زده است.
28) ابنهشام، السيرة النبوية، ج 1، ص .32
29) ياقوت حموى، معجمالبلدان، ج 8، ص .372
30) همان ج 8، ص 372؛ زبيدى، تاج العروس، ماده «نجر».
31) بيهقى، دلائل النبوة، ج 5، ص .385
32) زبيدى، تاجالعروس، ماده «نجر».
33) احمد ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص .499
34) احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص .492
35) ياقوت حموى، معجم البلدان، ج 8، ص 375؛ ابناثير، الكامل فى التاريخ، ج 1، ص 645 با تفصيل بيشتر.
36) نگاه كنيد به: ابنسعد، الطبقاتالكبرى، ج 1، ص .358
37) اقبال الاعمال، ص 496 تا ص 510؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 286 تا ص 325 و نيز حياة القلوب، ج 4، ص 1307 تا ص1340؛ سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 115 به بعد . و چون متن منقول در اقبال الاعمال مشتمل بر لغات مشكل است علامه مجلسى يازده صفحه از بحار را به شرح لغات مذكور اختصاص داده است.
38) از عجايبى كه در رساله ماسينيون (ص 102) وجود دارد آن است كه گويد: «ابوالمفضل محمدبن عبداللهبن مطلب شيبانى محدث شيعى بغدادى بين سالهاى 312 و 318 در «معلثايا» (روستايى در شمال موصل) به منظور گرفتن اجازهنامه روايى كتب دانشمندى شيعى از فرقه غلات شيعه كه پس از طرد از جامعه شيعى بغداد به «معلثايا» در شمال موصل آمده بود، اقامت گزيد. نام اين دانشمند شيعى محمدبن على شلمغانى مؤسس فرقه عزافريه است كسى كه پس از اعدام در بغداد جسدش سوخته شد. (نجاشى 268 و نيز الذهبى سير اعلام النبلاء 14/566 و نيز الفرق بين الفرق 249 و نيز البداية والنهاية 11/179 و نيز ابنعماد در شذرات 2/293) از آنجا كه مىدانيم وى درباره مباهله كتابى تأليف كرده، مؤكدا اين كتاب از آن شلمغانى است و از اينجا فهميده مىشود كه چرا ابناشناس و رضى طوسى [در اقبال الاعمال] نخواستهاند نام مؤلف رساله مباهله را ذكر كنند. متن اين رساله در بحارالانوار مجلسى آمده است.»
بدين وسيله ماسينيون مىخواهد بگويد كتاب مباهله ابوالمفضل شيبانى همان كتاب مباهله شلمغانى است و ابناشناس نيز آنچه را در مورد واقعه مباهله گفته است از كتاب مباهله شلمغانى گرفته است و در نتيجه آنچه به سيدبن طاووس رسيده است همان كتاب مباهله شلمغانى است ولى چون شلمغانى نزد اماميه مذموم است هر سه مؤلف نخواستهاند نام او را به ميان آورند.
در پاسخ اين مطلب بايد گفت كه اولا شاهدى بر اين ادعا ذكر نشده است و اين تنها حدس ماسينيون است و مرحوم آقابزرگ طهرانى نيز در «الذريعه» ج 19، ص 47 كتاب مباهله محمدبن عبداللهبن محمدبن عبدالمطلب الشيبانى را كه ابنطاووس از او نقل مىكند غير از كتاب مباهله شلمغانى شمرده است. و ثانيا بر فرض كه مطالب منقول مستند به كتاب شلمغانى باشد بازهم از اعتبار آن چيزى كم نمىشود و توضيح اين امر نيازمند ذكر سخن رجال شناسان شيعه در مورد شلمغانى است. شيخ طوسى در مورد محمدبن على شلمغانى مكنى به ابوجعفر و معروف به ابن ابى العزاقر گويد او داراى كتابها و رواياتى است. نخست مستقيم الطريقه بود و سپس تغيير حال پيدا كرد و سخنان باطلى از او شنيده شد. سرانجام سلطان وقت او را به قتل رساند و از جمله كتابهاى او كه در حال استقامت نوشت كتاب التكليف است. نجاشى گفته است كه او در ميان اصحاب ما شخصى پيشرو بود ولى حسد او بر ابوالقاسمبن روح سبب شد كه از مذهب بيرون رود و توقيع امام زمانعليه السلام در ذم و لعن شديد او صادر شد. و نجاشى از جمله كتب او كتاب المباهله را ذكر كرده است. از شيخ ابوالقاسمبن روح در مورد كتابهاى ابن ابىالغراقر بعد از آن كه مشمول ذم و لعن حضرت شد، پرسيدند و گفتند چگونه به كتب او عمل كنيم در حالى كه خانههاى ما از كتب او پر است. شيخ گفت من همان را مىگويم كه امام عسكرىعليه السلام در مورد كتب بنوفضال فرمود. از امام عسكرى پرسيدند چگونه به كتابهاى بنو فضال عمل كنيم و حال آنكه خانههاى ما از آن پر است. حضرت فرمود: آنچه را نقل كردند بگيريد و آنچه را از خود گفتهاند ترك كنيد (آيتالله خوئى، معجم رجال الحديث، ج 17، ص 47) .
اما در مورد حسنبن محمدبن اسماعيلبن محمدبن اشناس البزاز بايد گفت شيخ نورى در خاتمه مستدرك الوسائل او را از مشايخ طوسى دانسته است (معجم رجال الحديث، ج 5، ص 111).
خطيب بغدادى در تاريخ بغداد در مورد ابناشناس گويد مقدار كمى حديث از او گرفتم و نقل او صحيح بود جز آن كه رافضى خبيث المذهب بود. خانهاش در كرخ بود و مجلسى داشت كه شيعه بدان حاضر مىشد و در سال 439 از دنيا رفت (تسترى، قاموس الرجال، ج 3، ص 355).
اما در مورد سيد محمدبن عبدالمطلببن ابىطالب الحسينى الشيبانى بايد گفت كه شيخ منتجبالدين در فهرست خود او را فقيهى عادل به شمار آورده است (معجم رجال الحديث، ج 17، ص 260).
وثاقت و جلالت اين سه دانشمند شيعى يعنى ابنطاووس و ابوالمفضل شيبانى و ابناشناس دليل است كه بر فرض آن كه از كتاب مباهله شلمغانى نقل كرده باشند، مطالب اين كتاب صحيح و داراى اعتبار است و آراى باطلى كه بعدها از شلمغانى صادر شد ضررى به منقولات پيشين او نمىزند.
39) بيهقى در دلائل النبوة، ج 5، ص 385 واقعه را به شكل ديگرى نقل مىكند او مىنويسد كه اسقف نجران ابوحارثةبن علقمه پس از دريافت نامه رسولخدا به سراغ شرحبيلبن داعة الهمدانى فرستاد و شرحبيل گفت من مىدانم كه خدا وعده داد به ابراهيم كه در ذريه اسماعيل نبوت را قرار دهد و بعيد نيست كه اين مرد همان پيامبر موعود باشد ولى من در مسأله نبوت رأيى ندارم. پس از او ابوحارثه به سراغ عبداللهبن شرحبيل الاصبحى و پس از و به سراغ جباربن فيض الحارثى فرستاد كه آن دو نيز سخنى شبيه سخن شرحبيل گفتند و بيهقى در آخر آورده است كه همين سه تن در مدينه به خدمت رسولخدا رسيدند و با او مذاكره كردند كه نقل او مخالف نقل مشهور مورخين است. و جلال الدين سيوطى در تفسير الدر المنثور در ذيل آيه مباهله همين داستان را از بيهقىآورده است و علامه طباطبائى نيز در الميزان در ذيل آيه مباهله بدان اشاره كرده است و ابنكثير در البداية و النهاية، ج 5، ص 63 نيز واقعه را بدين شكل نقل كرده است ولى آن نقل مشهور را نيز آورده است كه ابوحارثه و سيد و عاقب و كرز به طرف مدينه حركت كردند.
40) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 41510) در متن سعد السعود «حجام» ديده مىشود و در بيشتر كتب رجال نيز همينگونه ضبط شده است ولى در برخى موارد جحام آمده است و نيز علىبن مروان در «حياةالقلوب» تبديل شده است به «علىبن ماهيار» ولى اين اشتباه نيست چون نام كامل مؤلف كتاب مذكور محمدبن العباسبن علىبن مروانبن ماهيار است. استاد محمد باقر محمودى در مقدمه كتاب النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن فى علىعليه السلام، ص 14 مىفرمايد: چند كتاب با عنوان ما نزل من القرآن فى علىعليه السلام يافت شده است از جمله آنهاكتاب محمدبن العباس بن علىبن مروانبن الماهيار، ابوعبدالله البزاز المعروف بابن الحجام است كه تمامى آيات را استقصا كرده است. ترجمه ابن حجام در فهرست نجاشى ذيل شماره (1014) آمده است. نجاشى در حق او گويد «ثقة ثقة من اصحابنا عين سديد كثير الحديث» براى اوست كتاب «ما نزل من القرآن فى اهل البيت» جماعتى از اصحاب ما گفتهاند كه به لحاظ معنا و مضمون كتابى همانند آن تصنيف نشده است و گفته شده كه هزار برگ است. شيخ طوسى در فهرست خود سخنى قريب به سخن نجاشى دارد و در رجال خود در مورد كسانى كه مستقيما از معصومين روايتى نقل نكردهاند از او ياد كرده و گفته است محمدبن العباسبن علىبن مروان معروف به ابنحجام كسى است كه تلعكبرى از او حديث شنيده است و از او اجازه دارد .
سيدبن طاووس در باب 98 از كتاب اليقين فرموده است كه او احاديث خود را از رجال اهل سنت نقل مىكرد تا در استدلال و اقامه حجت رساتر باشد.
42) سيدبن طاووس از جمله آنها رجال زير را نام مىبرد:
ابوالطفيل عامربن وائله ـ جريربن عبدالله السجستانى، ابوقيس المدنى، ابوادريس المدنى، حسنبن علىعليه السلام، عثمانبن عفان، سعدبن ابى وقاص، بكربن مسمار، طلحةبن عبدالله، زبيربن العوام، عبدالرحمنبن عوف، عبداللهبن العباس، ابورافع مولى رسول الله ص، جابربن عبدالله، البراءبن عازب، انسبن مالك، المنكدربن عبدالله عن ابيه، علىبن حسينعليه السلام، ابوجعفر محمدبن علىبن الحسينعليه السلام، ابوعبدالله جعفربن محمدبن الصادقعليه السلام، الحسن البصرى، قتاده، علباءبن احمر، عامربن شراحيل الشعبى، يحيىبن نعمان، مجاهدبن حمر الكمى، شهربن حوشب. (سعدالسعود، ص 90).
43) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص 90 با كمى تلخيص و نيز شيخ مفيد، الاختصاص، ص 114؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 350؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1302 و منابع بسيارى زمين خوردن كرز و سخن او و پاسخى را كه شنيد به اختصار آوردهاند از جمله علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 326؛ احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص 492؛ ابنكثير، البداية و النهاية، ج 5، ص 67؛ شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 254در برخى منابع اين شخص كرزبن علقمه برادر ابوحارثه معرفى شده است كه پاسخ مذكور را از همان برادرش ابوحارثه شنيد و از آنجا كه در بيشتر منابع از ابوحارثه اسقف اعظم در اين سفر ياد كردهاند. بعيد نيست كه پاسخ مذكور از همو باشد. بيهقى در دلائل النبوه، ج 5، ص 382 آورده است كه چون كرز پاسخ مذكور را شنيد در او اثر كرد و سرانجام مسلمان شد. ابنهشام در السيرة النبوية، ج 2، ص 222 داستان را به شكل ديگرى و در مورد پسر ابوحارثه نقل شده است.
44) تعداد نفرات اين هيئت به غير از ارقام مذكور نيز گزارش شده است ولى اختلاف منابع در اين جهت چيز مهمى نيست.
45) سيره حلبى، ج 3، ص 235؛ سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 510؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .1341
46) شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 254؛ ابنهشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 224؛ بيهقى، دلائل النبوة، ج 5، ص 382؛ ابنسعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 357 ولى در تفسير قمى سيد غير از اهتم شمرده شده است و نيز شيخ مفيد در الارشاد، ج 1، ص 222 عبدالمسيح را غير از عاقب قرار داده است. و در تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 450 آمده است كه سرورشان ابوحارثه اسقف بود و عاقب و سيد و عبدالمسيح و كوز و قيس و ايهم همراه او بودند.
47) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص 48222) سيره حلبى، ج 3، ص .236
49) تفسير قمى، ذيل آيه مباهله
50) بيهقى، دلائل النبوة، ج 5، ص 382؛ ابنهشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 224؛ ابنسعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 357؛ سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 510
51) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 510؛ علامه مجلسى، حياة القلوب، ج 4، ص .1341
52) علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1298 به نقل از شيخ طبرسى؛ احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص 495 ولى ابنسعد در الطبقات الكبرى، ج 1، ص 357 آورده است كه عثمان به آنها گفت اين وضع ظاهرى شما سبب اعراض رسولخدا بوده است؛ ابنكثير، البداية والنهاية، ج 5، ص 65؛ شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 254
53) ابنهشام اين سه نفر را طرف مذاكره رسولخدا معرفى كرده است ولى شيخ مفيد تنها از مذاكره ابوحارثه با رسولخدا سخن گفته است. برخى مانند حلبى و ابنشبه طرف مذاكره را تعيين نكردهاند.
54) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص 222
55) سيره حلبى، ج 3، ص 235 ولى ابنهشام در السيرة النبوية ج 2، ص 222 دعوت به اسلام را بعد از مجادلات آنها با حضرت ذكر كرده است.
56) ابنشبه، تاريخ المدينة المنورة، ج 2، ص 586؛ سيره حلبى، ج 3، ص 235 ولى در تفسير ثعلبى و مناقب ابنمغازلى و نيز در روايت شعبى از جابر آن سه چيز پرستش صليب، خوردن گوشت خوكو شرب خمر ذكر شده است. نگاه كنيد به ابن بطريق، العمدة، ص 190؛ ابنطاووس، الطرائف، ص 42؛ ابونعيم اصفهانى، النور المشتعل، ص 50؛ سيوطى در الدر المنثور هر دو نقل را آورده است.
57) سيره حلبى، ج 3، ص 235 و بيهقى در دلائل النبوة ج 5، ص 384 آورده است كه نصاراى نجران و احبار يهود در نزد رسولخدا با هم منازعه كردند. علماى يهود مىگفتند «ما كان ابراهيم الا يهوديا» و نصارى در مقابل مىگفتند «ما كان ابراهيم الا نصرانيا» پس خداوند اين آيه را فرستاد «يا اهل الكتاب لم تحاجون في ابراهيم و ما انزلت التوارة و الانجيل الا من بعده... والله ولى المؤمنين» (آل عمران / 64ـ68) و رسولخدا هر دو طائفه را به اسلام دعوت كرد. از آن ميان ابورافع قرظى گفت آيا از ما مىخواهى كه تو را بپرستيم آن چنان كه نصارى عيسىبن مريم را مىپرستند؟ حضرت فرمود معاذالله كه غير خدا را من بپرستم يا به عبادت غير خدا امر كنم من بدين كار مبعوث و مأمور نشدهام پس خداوند اين آيات را فرو فرستاد «ما كان لبشر ان يؤتيهالله الكتاب و الحكم و النبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لى من دونالله... بعد اذ انتم مسلمون». (آلعمران / 78 و 79)
58) ابنهشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 224 و نيز بيهقى در دلائل النبوة، ج 5، ص 385 و شيخ طبرسى در اعلام الورى، ج 1، ص 254 گفته است كه از آيه اول تا آيه هفتاد نازل شد . و قابل توجه است كه ابنهشام تمام هشتاد آيه اول سوره آلعمران را شرح و تفسير كرده است ولى از نزول آيه مباهله در حق اهل بيت پيغمبر چيزى نگفته است.
59) ولى سيدبن طاووس در اقبال الاعمال ص 511 آورده است كه مسيحيان گفتند در امر عيسى از اعتقادى كه داريم بازنمىگرديم و به گفته تو نيز اقرار نداريم پس بيا با تو ملاعنه كنيم تا ببينيم كداميك از ما بر حق است و آن كه دروغگو است به لعنت و عذاب عاجل الهى گرفتار شود. آنگاه خداوند آيه مباهله را فرو فرستاد و پيغمبر آن را بر مسيحيان تلاوت كرد و فرمود خداوند مرا مأمور ساخته كه خواهش شما را برآورده سازم. اين سخن از سيدبن طاووس سخنى غريب و غيرقابل پذيرش است.
60) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص .224
61) اقبال الاعمال، ص .511
62) سيره حلبى، ج 3، ص .236
63) تفسير قمى، ذيل آيه مباهله؛ علامه مجلسى، حياة القلوب، ج 4، ص .1301
64) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص 255 و نيز شيخ طبرسى، مجمعالبيان، ذيل آيه مباهله.
65) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص .90
66) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص .90
67) فخر رازى، التفسير الكبير، ذيل آيه مباهله؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1299 به نقل از شيخ طبرسى و در تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 451 نيز به همين صورت آمده ولى با اين فرق كه دست حسين نيز در دست رسولخدا بود.
68) بغوى، معالم التنزيل، ذيل آيه مباهله، ج 1، ص .480
69) زمخشرى، جارالله، الكشاف، ذيل آيه مباهله؛ تفسير ثعلبى، ذيل آيه مباهله؛ قرطبى، الجامع الاحكام القرآن، ذيل آيه مباهله؛ جلال الدين سيوطى، الدر المنثور، ذيل آيه مباهله .
70) چنان كه در تاريخ المدينة المنورة از ابنشبه و سيره حلبى و تفسير قمى و تفسير التبيان ديده مىشود.
71) ناگفته نماند كه امروزه مسجد مباهله به عنوان مكان دقيق انجام مباهله رسولخدا با مسيحيان نجران شناخته شده است. موقعيت كنونى اين مسجد در سمت راست شارع ستين (ملك فيصل كنونى) قرار دارد. اين خيابان در مجاورت ضلع شمال شرقى بقيع است. فندق الدخيل در سمت راست و مستشفى الولادة و الاطفال در سمت چپ آن خيابان واقع بوده و مسجد المباهله يا مسجد الاجابة حدود يكصد متر از فندق الدخيل بالاتر است (قائدان، اصغر، تاريخ و آثار مكه و مدينه، ص 311) ولى بيشتر منابع از اين مكان به عنوان مسجد الاجابة فقط ياد كردهاند و در اين كه مباهله در موقعيت كنونى همين مسجد واقع شده باشد ترديدهايى وجود دارد هرچند در برخى كتب دعا و زيارت، اين مكان به عنوان مسجد مباهله خوانده شده است (علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 97، ص 225) لويى ماسينيون در تحقيق خود آورده است كه رفتن به گورستان براى مباهله اشاره به ريشه و پيشينه تاريخى اسلامى آن دارد. در سال دهم هجرى محمد ص در گورستان بقيع از هيئت مسيحى براى مباهله دعوت به عمل كرد. مكان مباهله نقطهاى موسوم به كثيب احمر بود. اين مكان از سال 359 هجرى به بعد به نام جبل المباهله مشهور شد (منبع مذكور، ص 69 به نقل از احمدبن عبدالجليل السجزى در جامع شاهى، نسخه خطى فارسى، ص 30، سطر 3) به هر صورت اين مطلب نيازمند تحقيق بيشتر است.
72) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص 90 با تلخيص و نيز علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .1305
73) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 511؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .1345
74) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 512 با تلخيص؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .134
75) الارشاد، ج 1، ص 224؛ مجمعالبيان، ذيل آيه مباهله؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 227؛ شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص .254
76) الارشاد، ج 1، ص .224
77) در خصوص عاقبت امر ابوحارثه و سيد و عاقب منابع مختلف نوشتهاند. ابنسعد در الطبقات الكبرى، ج 1، ص 358 گويد پس از مدت كوتاهى سيد و عاقب به نزد رسولخدا بازگشتند و مسلمان شدند رسولخدا آن دو را در خانه ابوايوب انصارى جاى داد. علامه طبرسى در مجمعالبيان در ذيل آيه مباهله نيز از بازگشت آندو و مسلمان شدن آندو خبر مىدهد و نيز در تاريخ يعقوبى ج 1، ص 452 آمده است كه ايهم مسلمان شد ولى گزارش مفصل سيدبن طاووس از مجلس مشورتى بزرگان نصارى در سرزمين نجران حاكى از آن است كه سيد و عاقب خبر از درستى نبوت رسولخدا داشتند ولى درصدد كتمان آن و گمراه نگاه داشتن مردم بودند. در آنجا ابنطاووس آورده است كه اين سيد و عاقب در مكر و حيله از جمله شياطين انس بودند.
78) شيخ طبرسى، مجمعالبيان، ذيل آيه مباهله و نيز علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1299 به نقل از او و بحارالانوار، ج 21، ص 277؛ تاريخ يعقوبى، ج 1، ص .451
79) همان و نيز زمخشرى در تفسير الكشاف ذيل آيه مباهله و سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص .513
80) فخر رازى، التفسير الكبير؛ شيخ طوسى، التبيان؛ شيخ طبرسى، مجمع البيان؛ علامه طباطبائى، الميزان و تفسير ثعلبى در ذيل آيه مباهله و نيز سيره حلبى، ج 3، ص 236؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص . 326
81) سيره حلبى، ج 3، ص 236؛ رحمانى همدانى، احمد، الامام على، ص 267 به نقل از ابوحيان اندلسى در البحر المحيط، ج 2، ص 479 و مسند احمدبن حنبل، ج 1، ص 185 و كنجى شافعى در كفاية الطالب، ص 142 و سبط ابن جوزى در تذكرة الخواص، ص 18؛ علامه مجلسى بحارالانوار، ج 35، ص 265 با ذكر حديث سعدبن ابى وقاص كه در صحيح مسلم آمده است.
82) فخر رازى، التفسير الكبير، ذيل آيه مباهله؛ سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 513؛ شبلنجى، نورالابصار، ص .223
83) شرف الدين، سيد عبدالحسين، الكلمة الغراء فى تفضيل الزهراء، ص .15
84) عين تعبير فخر رازى در ذيل آيه مباهله در التفسير الكبير چنين است:
«واعلم ان هذه الرواية كالمتفق على صحتها بين اهل التفسير و الحديث» و چنان در بحارالانوار، ج 21، ص 285 آمده است، عين همين تعبير از نيشابورى در انوار التنزيل ديده شده است.
85) عين تعبير زمخشرى در الكشاف چنين است: «و فيه دليل لاشىء اقوى منه على فضل اصحاب الكساء»86) فهرستى كه مرحوم آيتالله العظمى مرعشى نجفى در تعليقه مجلداتى از احقاق الحق تهيه كرده است با حذف مكررات به بيش از صد مورد مىرسد و فهرستى كه مرحوم شيخ قوام الدين وشنوهاى در كتاب اهل بيت و آيه مباهله ارائه داده است بالغ بر شصت مورد است ولى حسن كار ايشان آن است كه از علماى اهل سنت به ترتيب از قرن سوم تا قرن چهاردهم ياد كرده است. علاوه بر اين دو شخصيت بزرگ، سيد حسين بحرالعلوم در تعليقه تلخيص الشافى و نيز آيتالله احمدى ميانجى در مكاتيب الرسول به معرفى منابع در اين زمينه پرداختهاند و ما آدرسهاى مطلب مورد استشهاد در عمده اين منابع را در لابلاى بحث خود آوردهايم.
87) احقاق الحق، ج 3، ص 46 و ج 9، ص 70 و ج 22، ص 34 و ص 44 و ج 24، ص 6 و ج 33، ص 22 و نيز قوامالدين وشنوهاى، اهل البيت و آيه مباهله، ص 34 تا ص 72؛ شروانى، ما روته العامة من مناقب اهل البيت، ص .85
88) محمد رشيد رضا، المنار، تقرير درس شيخ محمد عبده، ذيل آيه مباهله؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله به نقل از او
89) سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 103
90) زمخشرى در الكشاف ذيل آيه مباهله و نيز علامه مجلسى در بحارالانوار، ج 35، ص 224 حديث عائشه را چنين نقل كردهاند: «ان رسولالله ص خرج و عليه مرط مرحل [مرجل] من شعر اسود فجاء الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمه ثم على ثم قال انما يريدالله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت و يطهركم تطهيرا» و نيز شيعه و سنى در ذيل آيه تطهير به اين حديث عائشه اشاره كردهاند.
91) رحمانى همدانى، احمد، الامام علىعليه السلام، ص .284
92) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
93) منبع مذكور، ج 5، ص 65 و نيز طبرى در جامع البيان عن تأويل آى القرآن، ج 3، ص 407، در ذيل آيه مباهله در ضمن حديث شماره 5666 و حديث شماره 5671 همراهان پيامبر را فقط فاطمه و حسنين معرفى مىكند ولى همو در ضمن حديث شماره 5675 از منذربن ثعلبه از علباءبن احمر اليشكرى نقل مىكند كه چون آيه مباهله نازل شد رسول خدا به دنبال على و فاطمه و حسنين فرستاد.
94) در سيره حلبى، ج 3، ص 236 آمده است كه عمر گويد از رسولخدا پرسيدم اگر شما ملاعنه مىگرديد دست چه كسى را مىگرفتيد؟ آن حضرت فرمود دست على و فاطمه و حسن و حسين و عائشه وحفصه را مىگرفتم. سپس حلبى اضافه مىكند كه زيادت «عائشه و حفصه» در اين روايت شاهدش آن بخش از آيه است كه مىفرمايد: «و نساءنا و نساءكم». و خطاى حلبى در اين استشهاد واضح است چون اگر «نساءنا» به معناى همسران رسولخدا باشد پس چرا فاطمه همراه رسولخدا بود و اگر «نساءنا» بر دختر رسولخدا تطبيق كند پس چرا همسران رسولخدا حاضر شدند. و از خلال نكاتى كه در تفسير آيه مباهله خواهيم گفت قرائن كذب اين خبر واضحتر خواهد شد.
95) احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص 506؛ سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 109؛ محمدرشيد رضا، المنار، ذيل آيه مباهله به نقل از ابنعساكر؛ جلال الدين سيوطى، الدرر المنثور، ذيل آيه مباهله به نقل از ابنعساكر.
96) سبيتى، عبدالله، المباهله، ص .109
97) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله ص .243
98) محمدبن الطاهر ابن عاشور، التحرير والتنوير، ذيل آيه مباهله.
99) اين مطلب از گزارش سيدبن طاووس در اقبال الاعمال، ص 512 استفاده مىشود كه سابقا نقل شد.
100) تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 452 ولى بلاذرى و ابنكثير و ابنقيم جوزى و عبدالمنعم كاتب اين صلحنامه را مغيرةبن شعبه دانستهاند. ابويوسف كاتب را عبدالله بن ابىبكر دانسته است. و نيز بلاذرى از يحيى بن آدم نقل مىكند كه مكتوبى از صلحنامه نزد اهل نجران ديدم كه زير آن نوشته شده بود «كتب علىبن ابىطالب». بيهقى در سنن كبرى و نيز ياقوت حموى در معجمالبلدان آوردهاند كه اهل نجران در دوران زمامدارى آن حضرت به نزد او آمدند و صلحنامه خود را آوردند و گفتند اين خط شماست و به نقل ديگرى گفتند اين خط شما و املاء رسولخدا است. آنگاه اشكهاى على ع به گونهاش جارى شد. سپس سربرداشت و گفت اى اهل نجران اين آخرين چيزى بود كه در پيشگاه رسولخدا نگاشتم. احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 3، ص 169 و .170
101) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص .226
102) ابنسعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 288 و نيز نگاه كنيد به تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 452؛ ابنشبه، تاريخ المدينة المنورة، ج 2، ص 585؛ ابوالفتوح رازى، تفسير، ذيل آيه مباهله؛ حاجى نورى، مستدرك الوسايل، ج 11، ص 133؛ ابنكثير، البداية و النهاية، ج 5، ص 66؛ مرحوم استاد احمدى ميانجى در مكاتيب الرسول اختلاف منابع در نقل متن اين صلحنامه را به دقت بررسى كرده و لغات مشكل آن را توضيح داده است. ايشان علاوه بر منابع بالا از فتوح البلدان و الاموال لابى عبيدة و الاموال لابن زنجويه و الخراج لابىيوسف نيز ذكر به ميان آورده است.
103) الارشاد، ج 1، ص .227
104) شيخ مفيد، رساله تفضيل اميرالمؤمنين، ص 35
105) شيخ طوسى، التبيان، ذيل آيه مباهله.
106) شيخ طوسى، تلخيص الشافى، ج 2، ص .6
107) مانند بغوى در معالم التنزيل، ج 1، ص 480
108) شيخ طبرسى، مجمعالبيان، ذيل آيه مباهله.
109) علامه حلى، كشفالمراد، ص .385
110) آيتالله ميلانى، قادتنا كيف نعرفهم، ج 3، ص 63 كلام علامه را از منهاج الكرامه و نيز از كشف الحق و نهج الصدق نقل كرده است؛ علامه حلى، كشف الحق و نهجالصدق، ص .177
111) براى اطلاع از منابعى كه اين حديث را نقل كردهاند نگاه كنيد به: رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8 ، ص .132
112) التفسيبر الكبير، ذيل آيه مباهله.
113) سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 102 و علاوه بر اين علامه مجلسى در بحارالانوار، ج 35، ص 269 سخن فخر رازى را از تفسيرش و نيز كتاب اربعين او نقل كرده و به تفصيل پاسخ گفته كه ما در اين مختصر از آن صرفنظر مىكنيم.
114) شرفالدين، سيد عبدالحسين، الكلمة الغراء، ص .11
115) اين سخن به عينه از علامه حلى در نهجالحق و كشفالصدق، ص 177 صادر شده است.
116) در لغت عرب اين مثال را براى دو كس مىزنند كه موازى و همرديف يكديگر هستند مانند دو اسبى كه در عرض يكديگر گارى را مىكشند.
117) اشاره است به روايت معروفى كه ابن عباس و ابورافع و سعدبن ابى وقاص و ديگران نقل كردهاند كه چون براى رسولخدا مرغ بريان آوردند، دعا كرد كه خدايا محبوبترين خلق خود را نزد من آور تا با من اين مرغ را بخورد پس على آمد و با او هم غذا شد. ابن جوزى اين حديث را به نقل از ترمذى و حاكم نيشابورى و ديگران آورده است، تذكرة الخواص، ص 11838) احقاق الحق، ج 3، ص 66 تا .76
119) بغوى، حسينبن مسعود، معالم التنزيل، ج 1، ص480 عين عبارت او چنين است: «انفسنا» عنى نفسه و عليا رضىالله عنه و العرب تسمى ابن عم الرجل نفسه كما قالالله تعالى «ولاتلمزوا انفسكم» يريد اخوانكم و قيل هو على العموم لجماعة اهل الدين. و از كلام ابنشهرآشوب در مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص 217 استفاده مىشود كه اصل اين مطلب از احمدبن حنبل است . ابن شهر آشوب گويد:
و اما شبهة الواحدى في الوسيط ان احمدبن حنبل قال اراد بالانفس ابن العم و العرب تخبر عن بنى العم بانه نفس ابن عمه و قالالله تعالى ولاتلمزوا انفسكم اراد اخوانكم من المؤمنين، ضعيفة، لانه لايحمل على المجاز الا لضرورة و ان سلمنا ذلك فانه كان للنبى بنوالاعمام فما اختار منهم الا عليا لخصوصية فيه دون غيره و قد كان اصحاب العباء نفس واحدة و قد بين بكلمات اخر.
120) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 35، ص .267
121) رحمانى همدانى، احمد، الامام على، ص 267 به نقل از مرحوم محمد تقى فلسفى
122) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص 183 و نظير اين سخن به اجمال از علامه طباطبائى در الميزان در ذيل آيه مباهله ديده مىشود ص .235
123) همان، ج 9، ص .184 نساء، .113
124) علامه طباطبائى، الميزان، ج 3، ص 222
125) جوادىآملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص .184
126) علامه طباطبائى، الميزان، ج 3، ص .223
127) مانند محمد رشيد رضا در تفسير «المنار» ذيل آيه مباهله.
128) علامه طباطبائى، الميزان، ج 3، ص .223
129) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
130) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص .185
131) همان، ج 9، ص 185؛ در بخشهاى بعدى نيز بدين حديث و سند آن اشاره خواهيم كرد.
132) همان، ج 9، ص .183
133) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
134) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص .190
135) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
136) از كلام مرحوم علامه طباطبائى در اينجا فهميده مىشود كه ايشان لفظ «انفسنا» در آيه مباهله را شامل شخص رسولخدا نيز مىداند. در برخى منابع اهل سنت و بهندرت در منابع شيعى تصريح بدين مطلب ديده مىشود. سبطبن جوزى در تذكرة الخواص، ص 14 آورده كه رسولخدا به نفس خود و نفس على اشاره كرد به وسيله «انفسنا»؛ ابراهيمبن محمد الجوينى در فرائد السمطين، ج 2، ص 23 به نقل از شعبى از جابر آورده است كه «انفسنا و انفسكم رسولالله و على و نساءنا و نساءكم فاطمه و ابناءنا و ابناءكم الحسن و الحسين»؛ ابنكثير در تفسير القرآن العظيم در ذيل آيه مباهله آورده است كه «انفسنا و انفسكم رسولالله و علىبن ابىطالب و ابناءنا حسن و حسين و نساءنا فاطمه»؛ بغوى در معالمالتنزيل و شيخ طوسى در التبيان و بيهقى در دلائلالنبوة و طبرى در تفسيرش و سيوطى در الدرالمنثور و حاكم حسكانى در شواهدالتنزيل نيز همين مطلب را آوردهاند؛ در تفسير فرات از امام باقرعليه السلام نقل شده است كه «ابناءنا و ابناءكم الحسن و الحسين و انفسنا و انفسكم رسولالله و على و نساءنا و نساءكم فاطمه» نگاه كنيد به موسوعةالامام علىبن ابىطالب، ج 8 ، ص .10 ولى ما درگذشته به برخى مباحث كلامى در ذيل آيه مباهله اشاره كرديم و دانستيد كه چرا نمىتوان انفسنا را شامل رسولخدا قرار داد. بنابراين سخن برخى مفسرين و نيز مضمون برخى روايات را بر فرض صحت سند بايد تأويل و توجيه كرد.
137) همان، ذيل آيه مباهله.
138) همان، ذيل آيه مباهله.
139) ابنبطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 197 به نقل از ابنحنبل در فضائل الصحابه، ج 2، ص 593، حديث 1008؛ شروانى، ما روته العامة من مناقب اهلالبيت، ص 85 به نقل از استيعاب و شرح نهجالبلاغه ابن ابىالحديد و مسند احمدبن حنبل؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص . 83
140) كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 288 به نقل از خصائص نسائى؛ سليمانبن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص 131؛ احمدبن شعيب، خصائص اميرالمؤمنين، ص 108؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 83؛ سبطبن جوزى، تذكرة الخواص، ص .40
141) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 82
142) شيخ طبرسى، مجمعالبيان، ذيل آيه مباهله؛ شيخ طوسى، تلخيص الشافى، ج 2، ص 6 و در پاورقى مصحح كتاب سيد حسين بحرالعلوم بهعنوان مصادر اين حديث از ذخائر العقبى، صحيح ترمذى، البداية و النهاية، مسند ابوداود و مسند احمد ياد مىكند؛ ابنشهرآشوب، مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص .217
143) كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 287، باب 71 در تخصيص على به اين كه رسولخدا او را چون نفس خود دانسته است.
144) كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 287، باب 71 در تخصيص على به اين كه رسولخدا او را چون نفس خود دانسته است.
145) زمخشرى، جارالله، الكشاف، ذيل آيه 5 سوره حجرات «ان جائكم فاسق بنباء فتبينوا. ..»؛ شروانى، ما روته العامله من مناقب اهلالبيت، ص 58 به نقل از تفسير زمخشرى.
146) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 93، ص 357؛ شيخ حر عاملى، وسائل الشيعه، ج 10، ص 239؛ محمديان، محمد، حياة اميرالمؤمنين عن لسانه، ص 238 به نقل از عيون اخبار الرضا و امالى صدوق؛ سليمانبن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص .166
147) شيخ طبرسى، الاحتجاج، ج 1، ص .142
148) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 83 به نقل از خصال و بحارالانوار .
149) آيتالله ميلانى در كتاب «قادتنا كيف نعرفهم»، ج 1، ص 433 اشاره مىكند كه مرحوم بحرانى در «غاية المرام» از طرق اهل سنت سيزده حديث آورده است كه در همه آنها علىعليه السلام نفس رسولخدا شمرده شده است.
150) فيض الاسلام، نهجالبلاغه، خطبه 234؛ صبحى صالح، نهجالبلاغه، خطبه .192
151) در نهجالبلاغه، صبحى صالح تعبير اول و در نهجالبلاغه فيض الاسلام تعبير دوم آمده است.
152) محمديان، محمد، حياة اميرالمؤمنين عن لسانه، ص 67 به نقل از منابع متعدد شيعه و سنى؛ سيد ابنطاووس، كشف اليقين فى فضائل اميرالمؤمنين، ص 217 به نقل از ابنمغازلى شافعى؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 390 به بعد كه نصوص مختلف مؤاخاة در اين منبع جمعآورى شده است.
153) شبر، عبدالله، حق اليقين، ص 155به نقل از مسند احمدبن حنبل و مناقب ابنمغازلى شافعى؛ رى شهرى، محمد، موسوعةالامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 66 به نقل از خصال، مناقب خوارزمى، فرائد السمطين و اثبات الوصية.
154) آيتالله مرعشى، ملحقات احقاق الحق، ج 21، ص 438؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص .67
155) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 64 به نقل از عوالى اللآلى .
156) رى شهرى، محمد، موسوعةالامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 212 به نقل از منابع متعدد و نظير آن در ج 8، ص .309
157) ابنشهر آشوب، مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص 217؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 78؛ شيخ طوسى، تلخيص الشافى، ج 2، ص 6؛ شيخ طبرسى، مجمع البيان، ذيل آيه مباهله؛ علامه حلى، كشف الحق و نهجالصدق، ص 177، سيدبنطاووس، الطرائف، ص 65؛ آيتالله مرعشى نجفى، ملحقات احقاق الحق، ج 21، ص 122؛ ابن بطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 198؛ كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 274؛ محمدبن عيسىبن سورة، الجامع الصحيح (سنن ترمذى) حديث شماره 3716، ابنعساكر، تاريخ دمشق، ج 1، ص 148؛ محمدبن معتمد خان، نزل الابرار، ص 38؛ احمدبن شعيب النسائى، خصائص اميرالمؤمنين، ص 104، سليمانبن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص .166
158) ابنبطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص .205
159) آيتالله مرعشى نجفى، ملحقات احقاق الحق، ج 21، ص 571؛ ابن بطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 296 به نقل از مناقب ابنمغازلى؛ سليمانبن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص 166؛ ابنشهر آشوب، مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص 217؛ آيتالله ميلانى، قادتنا كيف نعرفهم، ج 1، ص 437 به نقل از منابع متعدد اهل سنت؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 77 به نقل از تاريخ بغداد، ذخائر العقبى، مناقب خوارزمى، امالى الطوسى، ينابيع المودة، مناقب ابن شهر آشوب، مناقب ابنمغازلى و تفسير فرات و همه اين منابع سند حديث را به ابن عباس يا سعدبن ابىوقاص رساندهاند؛ احمدبن عبدالله الطبرى، ذخائر العقبى، ص 63 به نقل از براءبن عازب.
160) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 92 به نقل از الفصول المختارة، مناقب خوارزمى، كمال الدين، الامالى للصدوق، بشارة المصطفى، ينابيع المودة، كنز الفوائد، معانى الاخبار، علل الشرايع و عيون اخبار الرضا.
161) شيخ طبرسى، الاحتجاج، ج 1، ص .118
162) همان، ج 1، ص 139، قاضى نورالله شوشترى، احقاق الحق، ج 3، ص 46 به نقل از الصواعق المحرقة؛ عابدين مؤمنى، مقاله على عليه السلام نفس رسولخدا در كتاب مجموعه گفتارهاى موسوم به شناخت نامه علىعليه السلام، ص 189 به نقل از الصواعق المحرقة.
163) محمديان، محمد، حياة اميرالمؤمنين عن لسانه، ص 53 به نقل از كتاب سليمبن قيس، امالى طوسى، تاريخ دمشق، خصال شيخ صدوق و احتجاج طبرسى.
164) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 35، ص .267
165) قاضى نعمان، دعائم الاسلام، ج 1، ص .16
166) تفسير عياشى، ذيل آيه مباهله؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
167) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 9، و ص 240 به نقل از كتاب خصال.
168) سليمانبن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص 40؛ شيخ طوسى، الامالى، ص .561
169) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص .272
170) اشاره است به آيه «واعلموا انما غنتم من شىء فانلله خمسه و للرسول ولذى القربى» (انفال، 41) كه با تأويل آن گروهى از مردم معتقد بودند كه خمس تنها به فرزندان رسولخدا تعلق ندارد.
171) تفسير عياشى، ذيل آيه مباهله.
172) شيخ مفيد، الاختصاص، ص 54؛ شروانى، ما روته العامة من مناقب اهلالبيت، ص 85، به نقل از الصواعق المحرقه، و نظير اين حديث در عيون اخبار الرضا نقل شده است كه علامه طباطبائى در الميزان، ذيل آيه مباهله آن را ذكر كرده است و نيز علىبن عيسى الاربلى، كشف الغمة، ج 2، ص .778
173) سليمانبن ابراهيم القندوزى، ينابيع المودة، ج1 ، ص 131؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 7، ص 10 به نقل از عيون اخبار الرضا و الامالى للصدوق؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
174) شيخ مفيد، الفصول المختارة من العيون و المحاسن، ص 38؛ آيتالله ميلانى، قادتنا كيف نعرفهم، ج 1، ص 435 به نقل از شيخ مفيد، علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 35، ص .257
175) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 10 به نقل از طرائف المقال؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.
176) تفسير عياشى، و تفسير الميزان ذيل آيه مباهله؛ رى شهرى، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 8، ص 314؛ ابن بطريق عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 188 به نقل از صحيح مسلم؛ ابن بطريق، كتاب خصائص الوحى المبين، ص 100، به نقل از صحيح مسلم؛ شروانى، ما روته العامه من مناقب اهل البيت، ص 84 به نقل از سنن ترمذى، فرائد السمطين، تاريخ ابنعساكر و جامع الاصول؛ كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 141 با ذكر چند سند مختلف؛ محمدبن معتمد خان، نزل الابرار، ص 47؛ جلال الدين سيوطى، الدرالمنثور؛ محمد رشيد رضا، المنار، ذيل آيه مباهله؛ احمدبن عبدالله الطبرى، ذخائر العقبى، ص 25؛ شيخ طوسى، الامالى، ص 306؛ محمدبن عبدالله الحاكم النيشابورى، المستدرك على الصحيحين، ج 3، ص 162 حديث شماره 4719؛ مسلمبن الحجاج النيشابورى، صحيح مسلم، ج 4، ص 1870 حديث شماره 32؛ محمدبن عيسىبن سورة، الجامع الصحيح (سنن ترمذى)، ج 5، ص 224 حديث شماره 2999 و حديث شماره 3724؛ ابراهيمبن محمد الجوينى، فرائد السمطين في فضائل المرتضى و البتول و السبطين، ج 1، ص 377؛ علىبن عيسى الاربلى، كشف الغمة، ج 1، ص 124 و ص 160 و چون حديث سعد از جمله مستندات واقعه مباهله است در اينجا مناسب مىبينيم كه به ديگر منابعى كه اسناد واقعه مباهله راجمع كردهاند اشاره كنيم. مرحوم بحرانى در غايةالمرام واقعه مباهله را در خلال 19 حديث از طرق اهل سنت و 15 حديث از طرق شيعه نقل كرده است. نگاه كنيد به قادتنا كيف نعرفهم، ج 3، ص 64 و نيز حاكم حسكانى در شواهد التنزيل، ج 1، ص 155 واقعه مباهله را به 9 طريق از طرق موجود نزد اهل سنت نقل مىكند و نيز ابنمغازلى در كتاب مناقب خود واقعه مباهله را به نقل از شعبى از جابربن عبدالله آورده است كه اين يكى از طرق مذكور در شواهد التنزيل است. نگاه كنيد به عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 188 و نيز ابونعيم اصفهانى در كتاب النور المشتعل من كتاب مانزل من القرآن في علىعليه السلام، ص 49 برخى احاديث پيرامون واقعه مباهله را به نقل شعبى از جابرآورده است و استاد محمد باقر محمودى در تعليقه خود از ديگر روات اين احاديث كه از جمله آنها ابورافع و ابن عباس است ياد كردهاند و در هر مورد سلسله سند را آوردهاند .
و نيز اسناد واقعه مباهله در نزد اهل سنت را مىتوان در ذيل آيه مباهله در تفسير طبرى و تفسير الدر المنثور جستجو كرد.
177) علامه امينى، الغدير، ج 3، ص 66؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص .217
178) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص .41
179) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 9، ص 43، به نقل از الغدير، ج 4، ص .40
180) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام علىبن ابىطالب، ج 9، ص .35
181) همان، ج 9، ص .41
182) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص .131
183) ابن شهرآشوب، رشيد الدين محمدبن على، مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص .217
184) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص 142 و 143 و .149
185) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص 142 و 143 و .149
186) ابن شهر آشوب، مناقب آل ابىطالب، ج 2، ص .217