شهید آوینی

 مشروح جریان مباهله

مباهله در قطعاتى از شعر عرب

استناد به شعر شاعران نامدار عرب كه در قرون اوليه مى‏زيسته‏اند همچون استناد به كلام مورخين بزرگ بلكه گاه قوى‏تر از آن است؛ خصوصا آن گاه كه شعر آنها بر زبانها رائج و دارج و در اذهان عامه مردم ثبت شده باشد. چرا كه برخى اشعار بازگوكننده رويدادى مهم در تاريخ اسلام و مقطعى حساس از تاريخ مسلمانان است و چه بسيار حماسه‏ها كه در قالب قصيده‏ها براى هميشه در خاطره‏ها جاودان مانده است. و ما مى‏بينيم كه شاعران تواناى شيعى مسلك كه همواره درصدد بودند هر فضيلتى و هر منقبتى از فضائل و مناقب اهل بيت را در آينه شعر منعكس سازند، چون به واقعه مباهله رسيده‏اند، به وجد آمده و از اتحاد جان پيغمبر و على سخن گفته‏اند پس بايد در اينجا به نمونه‏هايى از اشعار اين شاعران كه موقعيت و مكانت خاص اجتماعى‏شان پشتوانه شعر آنهاست اشاره شود.

ابوالحسين على‏بن محمدبن جعفر الكوفى الحمانى المعروف «بالأفوه» شاعر قرن سوم كه چون مناقب اميرالمؤمنين على‏عليه السلام را به نظم مى‏آورد بدينجا مى‏رسد:

وانزله منه على رغمة العدى

كهارون من موسى على قدم الدهر

فمن كان في اصحاب موسى و قومه

كهارون لازلتم على ظلل الكفر

و آخاهم مثلا لمثل فاصبحت

اخوته كالشمس ضمت الى البدر

فآخى عليا دونكم و أصاره

لكم علما بين الهداية و الكفر

و انزله منه النبى كنفسه

رواية ابرار تأدت الى البشر

فمن نفسه منكم كنفس محمد

الا بأبى نفس المطهر الطهر

و به گفته صاحب الغدير دو بيت آخر به حديثى اشاره دارد كه نسائى در كتاب خصائص خود به نقل از ابوذر آورده است كه رسول‏خداصلى الله عليه وآله وسلم فرمود «لينتهين بنو وليعة او لأبعثن عليهم رجلا كنفسى ينفد فيهم امرى...» (177)

صاحب‏بن عباد شاعر معروف قرن چهارم در قصيده‏اى فضائل اميرالمؤمنين على‏عليه السلام را چنين برمى‏شمارد:

و كم دعوة للمصطفى فيه حققت

و آمال من عادى الوصى خوائب

فمن رمد آذاه جلاه داعيا

لساعته و الريح في الحرب عاصب

و من سطوة للحر و البرد دوفعت

بدعوته عنه و فيها عجائب

و فى اى يوم لم يكن شمس يومه

اذا قيل هذا يوم تقضى المآرب

أفى خطبة الزهراء لما استخصه

كفاء لها و الكل من قبل طالب

أفى الطير لما قد دعا فأجابه

و قد رده عنه غبى موارب

أفى رفعه يوم التباهل قدره

و ذلك مجد ما علمت مواظب

أفى يوم خم اذ اشاد بذكره

و قد سمع الايصاء جاء و ذاهب (178)

و نيز از اوست:

قالت فمن ذا قسيم النار يسهمها؟

فقلت من رأيه أذكى من الشعل

قالت فمن باهل الطهر النبى به؟

فقلت تاليه في حل و مرتحل

قالت فمن شبه هارون لنعرفه؟

فقلت من لم يحل يوما و لم يزل (179)

ابوالقاسم زاهى شاعر شيعى قرن چهارم در شعر خود آورده است:

لايهتدى الى الرشاد من فحص

الا اذا والى عليا و خلص

ولايذوق شربة من حوضه

من غمس الولا عليه و غمص

ولا يشم الروح من جنانه

من قال فيه من عداه و انتقص

نفس النبى المصطفى و الصنو وال

خليفة الوارث للعلم بنص (180)

ابوعلى تميم شاعر شيعى قرن چهارم در ضمن قصيده‏اى كه در پاسخ عبدالله‏بن معز سرود و تفضيل عباسى‏ها بر علويين را انكار كرد، چنين آورد:

من له قال لا فتى كعلى

لا ولا منصل سوى ذو الفقار

و بمن باهل النبى أأنتم

جهلاء بواضح الأخبار؟

أبعبد الإله ام بحسين

وأخيه سلالة الأطهار

يا بنى عمنا ظلمتم و طرتم

عن سبيل الانصاف كل مطار (181)

ابومحمد عونى شاعر شيعى مسلك قرن چهارم در قصيده «مذهبه» خود چنين سروده است:

و سائل عن العلى الشأن

هل نص فيه‏الله بالقرآن

بانه الوصى دون ثان

لاحمد المطهر العدنانى؟

فاذكر لنا نصا به جليا

اجبت يكفى خم فى النصوص

من آية التبليغ بالمخصوص

و جملة الاخبار و النصوص

غير الذى انتاشت يد اللصوص

و كتمته ترتضى اميا

....................

أما سمعت خبر المباهلة؟

اما علمت انها مفاضلة؟

بين الورى فهل رأى من عادله

فى الفضل عند ربه و قابله؟

و لم يكن قربه نجيآ (182)

و نيز از اوست

و الحقه يوم البهال بنفسه

بامر اتى من رافع السموات

فمن نفسه منكم كنفس محمد

بنى الافك و البهتان و الفجرات (183)

ابن‏حماد عبدى شاعر معروف قرن چهارم در يكى از غديريات خود چنين آغاز كرده است.

ألاقل لسلطان الهوى كيف اعمل

لقد جار من اهوى و انت المؤمل

و سپس در اثناء اين قصيده آورده است:

اما قال فيه احمد و هو قائم

على منبر الأكوار و الناس نزل؟

على اخى دون الصحابة كلهم

به جاءنى جبريل ان كنت تسأل

على بامرالله بعدى خليفة

وصيى عليكم كيف ما شاء يفعل

ألا ان عاصيه كعاصى محمد

و عاصيه عاصى‏الله و الحق اجمل

الا انه نفسى و نفسى نفسه

به النص أنبا و هو وحى منزل

.............

و در قصيده‏اى ديگر كه فضائل اميرالمؤمنين را برشمرده است به نزول آيه مباهله در حق او چنين اشاره كرده است:

و سماه فى الذكر نفس الرسول

يوم التباهل لما خشع

و يوم المواخاة نادى به

اخوك انا اليوم بى‏فارتفع

و يوم اتى الطير لما دعا

النبى الإله و ابدى الضرع

و باز در مقام مدح آن حضرت در سروده‏اى ديگر چنين آغاز كرده است:

لعمرك يا فتى يوم الغدير

لأنت المرء اولى بالامور

و انت اخ لخير الخلق طرا

و نفس فى مباهلة البشير (184)

و نيز از اوست:

الله سماه نفس احمد فى

القرآن يوم البهال اذ ندبا

فكيف شبهه بطائفة

شبهها ذو المعارج الخشبا (185)

و نيز:

و سماه رب العرش فى الذكر نفسه

فحسبك هذا القول ان كنت ذا خبر

و قال لهم هذا وصيى و وارثى

و من شد رب العالمين به أزرى

على كزرى من قميصى اشارة

بان ليس يستغنى القميص عن الزر (186)

و حسن ختام اين مقال را سروده حكيم سنائى قرار مى‏دهيم كه فرمود:

مرتضائى كه كرد يزدانش

همره جان مصطفى جانش

هر دو يك قبله و خردشان دو

هر دو يك روح كالبدشان دو

دو رونده چو اختر گردون

دو برادر چو موسى و هارون

هر دو يك در ز يك صدف بودند

هر دو پيرايه شرف بودند

تا نبگشاد علم حيدر در

ندهد سنت پيمبر بر

كتابنامه

1ـ تفسير موضوعى قرآن مجيد (سيره علمى و عملى حضرت رسول اكرم‏صلى الله عليه وآله وسلم)، آيت‏الله عبدالله جوادى آملى، جلد 9، چاپ اول، مركز نشر اسراء، قم، 1374 ش.

2ـ التبيان فى تفسير القرآن، شيخ الطائفة ابوجعفر محمدبن الحسن الطوسى، (تحقيق و تصحيح احمد حبيب قصير العاملى)، جلد 2، چاپ اول، مكتب الاعلام الاسلامى، قم 1409 ق.

3ـ مجمع البيان فى تفسير القرآن، الشيخ ابى على الفضل‏بن الحسن الطبرسى، مجلد 2ـ1، چاپ اول، انتشارات ناصر خسرو، تهران، 1416 ق.

4ـ التفسير الكبير، الفخر الرازى، مجلد 8ـ7، چاپ چهارم، مكتب الاعلام الاسلامى، قم 1413 ق.

5ـ عمدة عيون صحاح الاخبار فى مناقب امام الابرار، الحافظ يحيى‏بن الحسن الاسرى الحلى المعروف بابن البطريق، چاپ اول، مؤسسة النشر اسلامى، قم 1407 ق.

6ـ الطبقات الكبرى، محمدبن سعد البصرى، تحقيق محمد عبدالقادر عطا، جلد 1، چاپ اول، دارالكتب العلمية، بيروت، 1410 ق.

7ـ احقاق الحق و ازهاق الباطل، القاضى السيد نورالله الحسينى التسترى، مع تعليقات آيةالله العظمى السيد شهاب‏الدين المرعشى النجفى، جلد 3، منشورات مكتبة آيةالله العظمى المرعشى النجفى، باهتمام السيد محمود المرعشى.

8ـ كفايةالطالب فى مناقب على‏بن ابيطالب‏عليه السلام، الحافظ محمدبن يوسف الكنجى الشافعى، تحقيق و تصحيح و تعليق محمد هادى الامينى، الطبعة الثالثة، دار احياء تراث اهل البيت، طهران، 1404 ق.

9ـ اهل‏البيت و آية المباهلة، شيخ قوام الدين وشنوه‏اى، انتشارات دارالنشر، قم.

10ـ كشف‏اليقين فى فضائل اميرالمؤمنين، حسن‏بن يوسف‏بن مطهر حلى، ترجمه حميدرضا آژير، تحقيق حسين درگاهى، چاپ اول، سازمان چاپ و انتشارات وزارت فرهنگ و ارشاد اسلامى، تهران، .1379

11ـ رساله تفضيل اميرالمؤمنين، محمدبن محمدبن النعمان معروف به شيخ مفيد، ترجمه عليرضا بهاردوست و محمد حسين شمسايى، چاپ اول، انتشارات تاسوعا، مشهد.

12ـ ينابيع‏المودة لذوى القربى، سليمان‏بن ابراهيم القندوزى الحنفى، تحقيق سيدعلى جمال اشرف الحسينى، الطبعة الاولى، دارالاسوة، .1416

13ـ اقبال‏الاعمال، رضى‏الدين ابوالقاسم على‏بن موسى‏بن جعفربن طاووس، دارالكتب الاسلامية، چاپ دوم، 1367 ش.

14ـ حيوةالقلوب، علامه محمد باقر مجلسى، تحقيق سيد على اماميان، چاپ اول، انتشارات سرور، 1376 ش.

15ـ موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب فى الكتاب والسنة و التاريخ، محمد الريشهرى، بمساعدة محمدكاظم الطباطبائى و محمود الطباطبائى، چاپ اول، دارالحديث، 1421 ق.

16ـ خصائص الوحى المبين، يحيى‏بن الحسن الحلى المعروف بابن البطريق، تحقيق و تعليق و تخريج الشيخ محمد باقر المحمودى، چاپ اول، وزارة الارشاد الاسلامى، 1406 ق.

17ـ الارشاد فى معرفة حجج‏الله على العباد، محمدبن النعمان الملقب بالمفيد، باترجمه و شرح سيد هاشم رسولى محلاتى، جلد اول، چاپ چهارم، دفتر نشر فرهنگ اسلامى، تهران، 1378 ش.

18ـ ما روته العامة من مناقب اهل البيت، حيدرعلى‏بن محمد الشروانى، تحقيق الشيخ محمد الحسون، مطبعة المنشورات الاسلامية، 1414 ق.

19ـ نهج‏الحق و كشف الصدق، الحسن‏بن يوسف المطهر الحلى، مؤسسة دارالهجرة ايران، قم 1407 ق.

20ـ تلخيص الشافى، شيخ الطائفه جعفر الطوسى، چاپ سوم، دارالكتب الاسلامية، قم 1394 ق .

21ـ النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن فى على عليه السلام، ابونعيم الاصبهانى، تعليق و تحقيق الشيخ محمد باقر المحمودى، چاپ اول، وزارة الارشاد الاسلامى، 1406 ق.

22ـ ترجمة الامام على‏بن ابى‏طالب، من تاريخ مدينة دمشق، ابن‏عساكر، تحقيق الشيخ محمد باقر المحمودى، الطبعة الاولى، دارالتعارف للمطبوعات، بيروت 1395 ق.

23ـ معالم التنزيل فى التفسير و التأويل، ابن محمد الحسين‏بن مسعود الفراء البغوى، دارالفكر، بيروت 1405 ق.

24ـ معجم البلدان، ابوعبدالله ياقوت‏بن عبدالله الحموى، داراحياء التراث العربى، بيروت، چاپ اول، 1417 ق.

25ـ سعدالسعود، على‏بن موسى‏بن جعفربن محمدبن طاووس، منشورات الرضى، قم، 1363 ش.

26ـ الطرائف فى معرفة مذاهب الطرائف، رضى الدين على‏بن موسى‏بن طاووس، مطبعة الخيام، قم 1400 ق.

27ـ بحار الانوار الجامعة لدرر اخبار الائمة الاطهار، محمد باقر مجلسى، الطبعة الثالثة، دار احياء التراث العربى، بيروت لبنان، 1403 ق.

28ـ مكاتيب الرسول، على الاحمدى الميانجى، الطبعة الاولى، مؤسسة دارالحديث الثقافيه، طهران، 1419 ق .

29ـ تاريخ المدينة المنورة، عمربن شبه النميرى البصرى، تحقيق فهيم محمد شلتوت، دارالفكر، قم، 1368 ش .

30ـ انسان العيون فى سيرة الامين المأمون (السيرة الحلبيه)، على‏بن برهان الدين الحلبى، دارالمعرفة، بيروت.

31ـ مسار الشيعة فى مختصر تواريخ الشريعة، الشيخ المفيد، تحقيق الشيخ مهدى نجف، سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد مجلد 7، الطبعة الثانيه، 1414 ق.

32ـ تاريخ يعقوبى، احمدبن ابى يعقوب، ترجمه محمد ابراهيم آيتى، چاپ سوم، مركز انتشارات علمى و فرهنگى، تهران، 1362 ش.

33ـ مناقب آل ابى‏طالب، محمدبن على‏بن شهر آشوب، المطبعة العلمية، قم.

34ـ مباهله در مدينه، پروفسور لويى ماسينيون، ترجمه محمودرضا افتخارزاده، چاپ اول، انتشارات رسالت قلم، تهران، 1378 ش.

35ـ ذخائر العقبى فى مناقب ذوى القربى، محب الدين احمدبن عبدالله الطبرى، دارالمعرفة، بيروت، .1974

36ـ نورالابصار فى مناقب آل بيت النبى المختار، الشيخ مومن الشبلنجى، منشورات الشريف الرضى.

37ـ تذكرة الخواص، سبطبن الجوزى الحنفى، با مقدمه سيد محمد صادق بحرالعلوم مكتبة نينوى الحديثه، طهران.

38ـ الامالى، ابوجعفر محمدبن الحسن الطوسى، تحقيق مؤسسة البعثة، الطبعة الاولى، دارالثقافة، قم، 1414 ه .

39ـ اعلام الورى باعلام الهدى، ابوعلى الفضل‏بن الحسن الطبرسى، تحقيقق مؤسسه آل‏البيت، الطبعة الاولى، نشر مؤسسه آل البيت، قم 1417 ه .

40ـ البداية و النهاية، ابوالفداء اسماعيل‏بن كثير الدمشقى، تحقيق مكتب تحقيق التراث، مؤسسة التاريخ العربى، دار احياء التراث العربى، الطبعة الاولى، بيروت، .1412

41ـ الكامل فى التاريخ، ابوالحسن على‏بن ابى الكرم الشيبانى المعروف بابن الاثير، تحقيق مكتب التراث الطبعة الرابعة، مؤسسة التاريخ العربى، بيروت، 1414 ه .

42ـ تاريخ و آثار اسلامى مكه مكرمه و مدينه منوره، اصغر قائدان، چاپ دوم، نشر مشعر، . 1374

43ـ منتهى‏الآمال، شيخ عباس قمى، چاپ هفتم، مؤسسه انتشارات هجرت، قم، 1413 ه .

44ـ مفاتيح الجنان، شيخ عباس قمى.

45ـ نزل الابرار بما صح من مناقب اهل البيت الاطهار، محمدبن معتمد خان البدخشانى الحارثى، الطبعة الاولى، مكتبة الامام اميرالمؤمنين‏عليه السلام، اصفهان، 1403 ق.

46ـ قادتنا كيف نعرفهم، آيةالله العظمى السيد محمد هادى الحسينى الميلانى، تحقيق و تعليق السيد محمد على الميلانى، الطبعة الاولى، مؤسسة الوفاء، بيروت، 1406 ق.

47ـ كشف المراد فى شرح تجريد الاعتقاد، العلامة الحلى، تصحيح و تعليق حسن حسن‏زاده الآملى، مؤسسة النشر الاسلامى، قم، 1407 ق.

48ـ حق‏اليقين فى معرفة اصوال‏الدين، السيد عبدالله شبر، موسسة الاعلمى، طهران مطبعة العرفان، صيدا 1352ق.

49ـ الاختصاص، الشيخ المفيد، تحقيق على اكبر الغفارى و السيد محمود الزرندى، سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد، مجلد 12، الطبعة الثانية، 1414 ق.

50ـ تفسير القمى، على‏بن ابراهيم القمى، تصحيح و تعليق السيد طيب الموسوى الجزائرى، مؤسسة دارالكتاب الطباعة و النشر، الطبعة الثالثة، قم 1404 ق.

51ـ المباهله، عبدالله السبيتى، الطبعة الثانية، مكتبة النجاح، طهران 1402 ق.

52ـ الاحتجاج، احمدبن على‏بن ابى‏طالب الطبرسى، تعليقات و ملاحظات السيد محمد باقر الموسوى الخراسانى، نشر المرتضى، مشهد 1403 ق.

53ـ الروض الانف فى شرح السيرة النبوية لابن هشام، عبدالرحمن السهيلى، تحقيق و تعليق عبدالرحمن الوكيل، الطبعة الاولى، داراحياء التراث العربى، بيروت، .1412

54ـ السيرة النبوية لابن هشام المعافرى، تحقيق و تخريج جمال ثابت، محمد محمود، سيد ابراهيم، الطبعة الثانية، دارالحديث، قاهره، 1419 ق.

55ـ دلائل النبوة و معرفة احوال صاحب الشريعة، احمدبن الحسين البيهقى، تعليق و تخريج الدكتور عبدالمعطى قلعجى، الطبعة الاولى، دارالكتب العلمية، بيروت، 1405 ق.

56ـ الفصول المختارة من العيون و المحاسن للسيد الشريف المرتضى، الشيخ المفيد، تحقيق السيد على ميرشريفى، سلسلة مؤلفات الشيخ المفيد 2، الطبعة الثانية، .1414

57ـ تاج العروس من جواهر القاموس، مرتضى الزبيدى، تحقيق على شيرى، الطبعة الاولى، دارالفكر، بيروت 1414 ق.

58ـ لغت‏نامه دهخدا، انتشارات دانشگاه تهران، چاپ چهاردهم 1373 ش.

59ـ تفصيل وسائل الشيعة الى تحصيل مسائل الشريعة، محمدبن الحسن الحر العاملى، تحقيق مؤسسة آل‏البيت، الطبعة الثالثة، قم، 1416 ق.

60ـ مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ميرزا حسين النورى الطبرسى، تحقيق مؤسسة آل البيت، الطبعة الثانيه، قم 1408 ق.

61ـ الاصول من الكافى، محمدبن يعقوب‏بن اسحق الكلينى، تصحيح على اكبر غفارى، چاپ چهارم، دارالكتب الاسلامية، تهران، 1365 ش.

62ـ دعائم الاسلام و ذكر الحلال و الحرام و القضايا و الاحكام عن اهل بيت رسول‏الله‏صلى الله عليه وآله وسلم، القاضى ابوحنيفة النعمان‏بن محمد التميمى، تحقيق آصف‏بن على اصغر فيضى، الطبعة الاولى، دارالاضواء، بيروت 1411 ق.

63ـ شواهد التنزيل لقواعد التفصيل فى الآيات النازلة فى اهل البيت‏عليهم السلام، الحاكم الحسكانى، تحقيق و تعليق الشيخ محمدباقر المحمودى، الطبعة الاولى، وزارة الثقافة والارشاد الاسلامى طهران، 1411 ق.

64ـ شناخت‏نامه على‏عليه السلام، گردآورى فريد پور مصطفى، چاپ اول، وزارت فرهنگ و ارشاد اسلامى، تهران، 1379ش (مقاله على‏عليه السلام نفس رسول‏خداصلى الله عليه وآله وسلم از عابدين مؤمنى).

65ـ خصائص اميرالمؤمنين على‏بن ابى‏طالب، احمدبن شعيب النسائى، تحقيق السيد جعفر الحسينى، الطبعة الاولى، دارالثقلين، قم 1419 ق.

66ـ لسان العرب، ابن منظور، الطبعة الاولى، دار احياء التراث العربى، مؤسسة التاريخ الاسلامى، بيروت، .1416

67ـ الميزان فى تفسير القرآن، العلامة السيد محمد حسين الطباطبائى، منشورات جماعة المدرسين فى الحوزة العلمية فى قم المقدسة.

68ـ فرائد السمطين فى فضائل المرتضى و البتول و السبطين، ابراهيم‏بن محمد الجوينى الخراسانى، تحقيق شيخ محمد باقر محمودى الطبعة الاولى، مؤسسة المحمودى، بيروت، 1400 ه .

69ـ المستدرك على الصحيحين، محمدبن عبدالله الحاكم النيشابورى، تحقيق مصطفى عبدالقادر عطا، دارالكتب العلمية، بيروت.

70ـ الجامع الصحيح (سنن الترمذى)، محمدبن عيسى‏بن سورة، تحقيق احمد محمد شاكر، دار عمران، بيروت.

71ـ صحيح مسلم، ابوالحسين مسلم‏بن الحجاج النيشابورى، تحقيق محمد فؤاد عبدالباقى الطبيعة الثانيه، دار احياء التراث العربى، بيروت، .1972

72ـ الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل، جارالله محمودبن عمرالزمخشرى و بذيله الكافى الشاف فى تخريج احاديث الكشاف للحافظ ابن‏حجر العسقلانى، الطبعة الاولى، مكتب الاعلام الاسلامى، قم، 1414 ه .

73ـ الغدير فى الكتاب والسنة و الادب، عبدالحسين احمد الامينى النجفى، الطبعة الرابعة، دار الكتب الاسلامية، طهران، 1410 ق.

74ـ معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة، آيت‏الله السيد ابوالقاسم الخوئى، الطبعة الرابعة، منشورات مدينة العلم، قم، 1409 ق.

75ـ تفسير العياشى، محمدبن مسعودبن عياش السمرقندى، الطبعة الاولى، موسسة الاعلمى للمطبوعات، بيروت، 1411 ق.

76ـ الكلمه الغراء فى تفصيل الزهراء و عقيلة الوحى زينب بنت اميرالمؤمنين‏عليه السلام السيد عبدالحسين شرف‏الدين الموسوى، مكتبة نينوى الحديثه، طهران، ناصر خسرو، مروى.

77ـ الامام على‏بن ابى‏طالب من حبه عنوان الصحيفه، احمد الرحمانى الهمدانى، الطبعة الاولى، المنير للطباعة و النشر، تهران، 1417 ق.

78ـ تفسير المنار (تقرير درس شيخ محمد عبده)، محمدرشيد رضا، الطبعة الثانية، دارالمعرفة للطباعة و النشر، بيروت.

79ـ الدرالمنثور فى التفسير المأثور، عبدالرحمن جلال‏الدين السيوطى، الطبعة الاولى، دارالفكر، بيروت، 1403 ه .

80ـ تفسير القرآن العظيم، ابوالفداء اسماعيل‏بن كثير القرشى الدمشقى، دارالمعرفة، بيروت، 1402 ه .

81ـ الجامع لاحكام القرآن، ابوعبدالله محمدبن احمد الانصارى القرطبى، دارالكتاب العربى .

82ـ جامع البيان عن تأويل آى القرآن (تفسير طبرى)، محمدبن جريرالطبرى، تحقيق صدقى جميل العطار، دارالفكر، بيروت، 1415 ه .

83ـ تفسير التحرير و التنوير، محمد الطاهر ابن عاشور.

84ـ كشف الغمة فى معرفة الائمة، على‏بن عيسى الاربلى، الطبعة الاولى، انتشارات الشريف الرضى، قم، .1421

پى‏نوشت‏ها:

1) الطريحى، شيخ فخرالدين، مجمع‏البحرين، ماده «بهل».

2) ابن‏منظور، لسان العرب، ماده «بهل».

3) جزائرى، سيد نورالدين و ابوهلال عسكرى، معجم‏الفروق اللغوية، ص .466

4) الطوسى، محمدبن الحسن، التبيان فى تفسير القرآن، و الطبرسى، الفضل‏بن الحسن، مجمع‏البيان، و الفخر الرازى، التفسير الكبير در ذيل آيه مذكور.

5) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن مجيد، ج 9، ص .183

6) پروفسور ماسينيون در رساله خود به نقل از ابن‏قتيبه در عيون الاخبار آورده است كه ابتهال در لغت يعنى بردن دو دست بر بالاى سر و پائين آوردن و كشيدن كف دو دست بر روى صورت و سپس اضافه كرده است كه عمليات مباهله داراى سه مرحله است نخست نشستن دو زانوا و قرار دادن دو دست بر روى رانها به گونه‏اى كه گويى آماده حركت و مبارزه با دشمن است . دوم آماده ساختن دو دست براى سوگند ياد كردن و سوم بلند كردن دو دست به سوى آسمان به اداى الفاظ مخصوص (منبع مذكور، ص 67).

7) شيخ طبرسى، مجمع‏البيان، ذيل آيه مباهله.

8) ناگفته نماند كه همين عبارت از برخى منكرين ولايت اميرالمؤمنين نيز نقل شده است. در مجمع‏البيان به نقل از امام صادق‏عليه السلام آمده است: آنگاه كه رسول‏خدا (ص) در غدير خم على‏عليه السلام را به خلافت نصب كرد و اين خبر در همه جا منتشر شد نعمان‏بن حارث فهرى خدمت پيامبر آمد و گفت به ما گفتى شهادت به توحيد و نفى بت‏ها بدهيم و گواهى به رسالت تو بدهيم و دستور به جهاد و حج و روزه و نماز و زكوة دادى همه را پذيرفتيم ولى به اين قناعت نكردى و اين پسر (على‏بن ابى‏طالب‏عليه السلام ) را خليفه كردى و گفتى «من كنت مولاه فعلى مولاه» آيا اين سخن از تو است يا دستورى از طرف خداست؟ پيامبرصلى الله عليه وآله وسلم فرمود به خدايى كه جز او معبودى نيست از ناحيه خداست. نعمان برگشت در حالى كه آيه مذكور را مى‏خواند. اينجا بود كه سنگى از آسمان بر سرش فرود آمد و او را كشت و همينجا آيه «سأل سائل بعذاب واقع» نازل شد (منبع مذكور ذيل آيه 1 سوره معارج و نيز شبلنجى، نورالابصار، ص 159 ؛ سبط ابن جوزى، تذكرةالخواص، ص 31).

9) فخر رازى، التفسير الكبير، ج 8، ص .87

10) كلينى، محمدبن يعقوب، الاصول من الكافى، كتاب الدعاء، باب مباهلة الخصم، ج 2، ص 514 و مرحوم شيخ حر عاملى در وسائل الشيعه ج 7 ص 134 دو باب را به روايات مربوط به مباهله اختصاص داده است يكى باب 56 از ابواب دعا تحت عنوان «استحباب مباهلة العدو و الخصم و كيفيتها و استحباب الصوم قبلها و الغسل لها و تكرارها [اى تكرار المباهله‏] سبعين مرة» كه در اين باب همه چهار روايت مذكور در اصول كافى را آورده است و ديگر باب 57 از ابواب دعا تحت عنوان «استحباب كون المباهله بين طلوع الفجر و طلوع الشمس» كه دراين باب تنها يك روايت ذكر شده است. علاوه بر اينها در تفسير عياشى، ج 1، ص 199، ذيل آيه مباهله به روايتى از امام باقرعليه السلام برخورد مى‏كنيم كه حضرت به كيفيت انجام مباهله اشاره مى‏كند.

11) لوئى ماسينيون در رساله خود آورده است كه ابن‏تيميه در سال 705 هجرى در دمشق عليه رفاعيه مباهله كرد (به نقل از مجموع الرسائل و المسائل، چاپ قاهره 1341 ه) و عبدالله‏بن محمدبن عيسى قمى در سال 254 هجرى عليه خيرانى مباهله كرد. (به نقل از استرآبادى در منهج) و شلمغانى در سال 322 عليه حسين‏بن روح نوبختى مباهله كرد (به نقل از سير اعلام النبلاء)، منبع مذكور، ص .68

12) الارشاد، ج 1، ص .222

13) اقبال الاعمال، ص .496

14) همان، ص .515

15) همان، ص .526

16) همان، ص . 527

17) الطرائف، ص .42

18) بحارالانوار، ج 95، ص .198

19) بحارالانوار، ج 95، ص .188

20) وسائل الشيعه، ج 8، ص .171

21) مسار الشيعه، ص .41

22) محدث قمى نيز در مفاتيح الجنان فرموده است كه روز بيست و چهارم بنابر اشهر روز مباهله است. هم چنان كه روز هيجدهم را به عنوان روز غدير و روز مؤاخات و روز بيست و پنجم را به عنوان روز نزول «هل اتى» در حق اهل البيت معرفى كرده است.

23) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 95، ص 94، و نيز اقبال الاعمال ص 517 ولى عبارت اخير تنها در اقبال نقل شده است.

24) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 496 ؛ احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص .490

25) براى آگاهى از متن اين نامه در منابع ديگر نگاه كنيد به مكاتيب الرسول، ج 2، ص 502 كه حدود 30 منبع با آدرس معرفى شده است.

26) احمد ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج‏2، ص .496

27) اين اشتباه از بيهقى در «دلائل النبوة»، ج 5، ص 385 سر زده است.

28) ابن‏هشام، السيرة النبوية، ج 1، ص .32

29) ياقوت حموى، معجم‏البلدان، ج 8، ص .372

30) همان ج 8، ص 372؛ زبيدى، تاج العروس، ماده «نجر».

31) بيهقى، دلائل النبوة، ج 5، ص .385

32) زبيدى، تاج‏العروس، ماده «نجر».

33) احمد ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص .499

34) احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص .492

35) ياقوت حموى، معجم البلدان، ج 8، ص 375؛ ابن‏اثير، الكامل فى التاريخ، ج 1، ص 645 با تفصيل بيشتر.

36) نگاه كنيد به: ابن‏سعد، الطبقات‏الكبرى، ج 1، ص .358

37) اقبال الاعمال، ص 496 تا ص 510؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 286 تا ص 325 و نيز حياة القلوب، ج 4، ص 1307 تا ص‏1340؛ سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 115 به بعد . و چون متن منقول در اقبال الاعمال مشتمل بر لغات مشكل است علامه مجلسى يازده صفحه از بحار را به شرح لغات مذكور اختصاص داده است.

38) از عجايبى كه در رساله ماسينيون (ص 102) وجود دارد آن است كه گويد: «ابوالمفضل محمدبن عبدالله‏بن مطلب شيبانى محدث شيعى بغدادى بين سالهاى 312 و 318 در «معلثايا» (روستايى در شمال موصل) به منظور گرفتن اجازه‏نامه روايى كتب دانشمندى شيعى از فرقه غلات شيعه كه پس از طرد از جامعه شيعى بغداد به «معلثايا» در شمال موصل آمده بود، اقامت گزيد. نام اين دانشمند شيعى محمدبن على شلمغانى مؤسس فرقه عزافريه است كسى كه پس از اعدام در بغداد جسدش سوخته شد. (نجاشى 268 و نيز الذهبى سير اعلام النبلاء 14/566 و نيز الفرق بين الفرق 249 و نيز البداية والنهاية 11/179 و نيز ابن‏عماد در شذرات 2/293) از آنجا كه مى‏دانيم وى درباره مباهله كتابى تأليف كرده، مؤكدا اين كتاب از آن شلمغانى است و از اينجا فهميده مى‏شود كه چرا ابن‏اشناس و رضى طوسى [در اقبال الاعمال‏] نخواسته‏اند نام مؤلف رساله مباهله را ذكر كنند. متن اين رساله در بحارالانوار مجلسى آمده است.»

بدين وسيله ماسينيون مى‏خواهد بگويد كتاب مباهله ابوالمفضل شيبانى همان كتاب مباهله شلمغانى است و ابن‏اشناس نيز آنچه را در مورد واقعه مباهله گفته است از كتاب مباهله شلمغانى گرفته است و در نتيجه آنچه به سيدبن طاووس رسيده است همان كتاب مباهله شلمغانى است ولى چون شلمغانى نزد اماميه مذموم است هر سه مؤلف نخواسته‏اند نام او را به ميان آورند.

در پاسخ اين مطلب بايد گفت كه اولا شاهدى بر اين ادعا ذكر نشده است و اين تنها حدس ماسينيون است و مرحوم آقابزرگ طهرانى نيز در «الذريعه» ج 19، ص 47 كتاب مباهله محمدبن عبدالله‏بن محمدبن عبدالمطلب الشيبانى را كه ابن‏طاووس از او نقل مى‏كند غير از كتاب مباهله شلمغانى شمرده است. و ثانيا بر فرض كه مطالب منقول مستند به كتاب شلمغانى باشد بازهم از اعتبار آن چيزى كم نمى‏شود و توضيح اين امر نيازمند ذكر سخن رجال شناسان شيعه در مورد شلمغانى است. شيخ طوسى در مورد محمدبن على شلمغانى مكنى به ابوجعفر و معروف به ابن ابى العزاقر گويد او داراى كتاب‏ها و رواياتى است. نخست مستقيم الطريقه بود و سپس تغيير حال پيدا كرد و سخنان باطلى از او شنيده شد. سرانجام سلطان وقت او را به قتل رساند و از جمله كتابهاى او كه در حال استقامت نوشت كتاب التكليف است. نجاشى گفته است كه او در ميان اصحاب ما شخصى پيشرو بود ولى حسد او بر ابوالقاسم‏بن روح سبب شد كه از مذهب بيرون رود و توقيع امام زمان‏عليه السلام در ذم و لعن شديد او صادر شد. و نجاشى از جمله كتب او كتاب المباهله را ذكر كرده است. از شيخ ابوالقاسم‏بن روح در مورد كتابهاى ابن ابى‏الغراقر بعد از آن كه مشمول ذم و لعن حضرت شد، پرسيدند و گفتند چگونه به كتب او عمل كنيم در حالى كه خانه‏هاى ما از كتب او پر است. شيخ گفت من همان را مى‏گويم كه امام عسكرى‏عليه السلام در مورد كتب بنوفضال فرمود. از امام عسكرى پرسيدند چگونه به كتابهاى بنو فضال عمل كنيم و حال آنكه خانه‏هاى ما از آن پر است. حضرت فرمود: آنچه را نقل كردند بگيريد و آنچه را از خود گفته‏اند ترك كنيد (آيت‏الله خوئى، معجم رجال الحديث، ج 17، ص 47) .

اما در مورد حسن‏بن محمدبن اسماعيل‏بن محمدبن اشناس البزاز بايد گفت شيخ نورى در خاتمه مستدرك الوسائل او را از مشايخ طوسى دانسته است (معجم رجال الحديث، ج 5، ص 111).

خطيب بغدادى در تاريخ بغداد در مورد ابن‏اشناس گويد مقدار كمى حديث از او گرفتم و نقل او صحيح بود جز آن كه رافضى خبيث المذهب بود. خانه‏اش در كرخ بود و مجلسى داشت كه شيعه بدان حاضر مى‏شد و در سال 439 از دنيا رفت (تسترى، قاموس الرجال، ج 3، ص 355).

اما در مورد سيد محمدبن عبدالمطلب‏بن ابى‏طالب الحسينى الشيبانى بايد گفت كه شيخ منتجب‏الدين در فهرست خود او را فقيهى عادل به شمار آورده است (معجم رجال الحديث، ج 17، ص 260).

وثاقت و جلالت اين سه دانشمند شيعى يعنى ابن‏طاووس و ابوالمفضل شيبانى و ابن‏اشناس دليل است كه بر فرض آن كه از كتاب مباهله شلمغانى نقل كرده باشند، مطالب اين كتاب صحيح و داراى اعتبار است و آراى باطلى كه بعدها از شلمغانى صادر شد ضررى به منقولات پيشين او نمى‏زند.

39) بيهقى در دلائل النبوة، ج 5، ص 385 واقعه را به شكل ديگرى نقل مى‏كند او مى‏نويسد كه اسقف نجران ابوحارثةبن علقمه پس از دريافت نامه رسول‏خدا به سراغ شرحبيل‏بن داعة الهمدانى فرستاد و شرحبيل گفت من مى‏دانم كه خدا وعده داد به ابراهيم كه در ذريه اسماعيل نبوت را قرار دهد و بعيد نيست كه اين مرد همان پيامبر موعود باشد ولى من در مسأله نبوت رأيى ندارم. پس از او ابوحارثه به سراغ عبدالله‏بن شرحبيل الاصبحى و پس از و به سراغ جباربن فيض الحارثى فرستاد كه آن دو نيز سخنى شبيه سخن شرحبيل گفتند و بيهقى در آخر آورده است كه همين سه تن در مدينه به خدمت رسول‏خدا رسيدند و با او مذاكره كردند كه نقل او مخالف نقل مشهور مورخين است. و جلال الدين سيوطى در تفسير الدر المنثور در ذيل آيه مباهله همين داستان را از بيهقى‏آورده است و علامه طباطبائى نيز در الميزان در ذيل آيه مباهله بدان اشاره كرده است و ابن‏كثير در البداية و النهاية، ج 5، ص 63 نيز واقعه را بدين شكل نقل كرده است ولى آن نقل مشهور را نيز آورده است كه ابوحارثه و سيد و عاقب و كرز به طرف مدينه حركت كردند.

40) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 41510) در متن سعد السعود «حجام» ديده مى‏شود و در بيشتر كتب رجال نيز همينگونه ضبط شده است ولى در برخى موارد جحام آمده است و نيز على‏بن مروان در «حياةالقلوب» تبديل شده است به «على‏بن ماهيار» ولى اين اشتباه نيست چون نام كامل مؤلف كتاب مذكور محمدبن العباس‏بن على‏بن مروان‏بن ماهيار است. استاد محمد باقر محمودى در مقدمه كتاب النور المشتعل من كتاب ما نزل من القرآن فى على‏عليه السلام، ص 14 مى‏فرمايد: چند كتاب با عنوان ما نزل من القرآن فى على‏عليه السلام يافت شده است از جمله آنهاكتاب محمدبن العباس بن على‏بن مروان‏بن الماهيار، ابوعبدالله البزاز المعروف بابن الحجام است كه تمامى آيات را استقصا كرده است. ترجمه ابن حجام در فهرست نجاشى ذيل شماره (1014) آمده است. نجاشى در حق او گويد «ثقة ثقة من اصحابنا عين سديد كثير الحديث» براى اوست كتاب «ما نزل من القرآن فى اهل البيت» جماعتى از اصحاب ما گفته‏اند كه به لحاظ معنا و مضمون كتابى همانند آن تصنيف نشده است و گفته شده كه هزار برگ است. شيخ طوسى در فهرست خود سخنى قريب به سخن نجاشى دارد و در رجال خود در مورد كسانى كه مستقيما از معصومين روايتى نقل نكرده‏اند از او ياد كرده و گفته است محمدبن العباس‏بن على‏بن مروان معروف به ابن‏حجام كسى است كه تلعكبرى از او حديث شنيده است و از او اجازه دارد .

سيدبن طاووس در باب 98 از كتاب اليقين فرموده است كه او احاديث خود را از رجال اهل سنت نقل مى‏كرد تا در استدلال و اقامه حجت رساتر باشد.

42) سيدبن طاووس از جمله آنها رجال زير را نام مى‏برد:

ابوالطفيل عامربن وائله ـ جريربن عبدالله السجستانى، ابوقيس المدنى، ابوادريس المدنى، حسن‏بن على‏عليه السلام، عثمان‏بن عفان، سعدبن ابى وقاص، بكربن مسمار، طلحةبن عبدالله، زبيربن العوام، عبدالرحمن‏بن عوف، عبدالله‏بن العباس، ابورافع مولى رسول الله ص، جابربن عبدالله، البراءبن عازب، انس‏بن مالك، المنكدربن عبدالله عن ابيه، على‏بن حسين‏عليه السلام، ابوجعفر محمدبن على‏بن الحسين‏عليه السلام، ابوعبدالله جعفربن محمدبن الصادق‏عليه السلام، الحسن البصرى، قتاده، علباءبن احمر، عامربن شراحيل الشعبى، يحيى‏بن نعمان، مجاهدبن حمر الكمى، شهربن حوشب. (سعدالسعود، ص 90).

43) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص 90 با كمى تلخيص و نيز شيخ مفيد، الاختصاص، ص 114؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 350؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1302 و منابع بسيارى زمين خوردن كرز و سخن او و پاسخى را كه شنيد به اختصار آورده‏اند از جمله علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 326؛ احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص 492؛ ابن‏كثير، البداية و النهاية، ج 5، ص 67؛ شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 254در برخى منابع اين شخص كرزبن علقمه برادر ابوحارثه معرفى شده است كه پاسخ مذكور را از همان برادرش ابوحارثه شنيد و از آنجا كه در بيشتر منابع از ابوحارثه اسقف اعظم در اين سفر ياد كرده‏اند. بعيد نيست كه پاسخ مذكور از همو باشد. بيهقى در دلائل النبوه، ج 5، ص 382 آورده است كه چون كرز پاسخ مذكور را شنيد در او اثر كرد و سرانجام مسلمان شد. ابن‏هشام در السيرة النبوية، ج 2، ص 222 داستان را به شكل ديگرى و در مورد پسر ابوحارثه نقل شده است.

44) تعداد نفرات اين هيئت به غير از ارقام مذكور نيز گزارش شده است ولى اختلاف منابع در اين جهت چيز مهمى نيست.

45) سيره حلبى، ج 3، ص 235؛ سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 510؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .1341

46) شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 254؛ ابن‏هشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 224؛ بيهقى، دلائل النبوة، ج 5، ص 382؛ ابن‏سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 357 ولى در تفسير قمى سيد غير از اهتم شمرده شده است و نيز شيخ مفيد در الارشاد، ج 1، ص 222 عبدالمسيح را غير از عاقب قرار داده است. و در تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 450 آمده است كه سرورشان ابوحارثه اسقف بود و عاقب و سيد و عبدالمسيح و كوز و قيس و ايهم همراه او بودند.

47) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص 48222) سيره حلبى، ج 3، ص .236

49) تفسير قمى، ذيل آيه مباهله

50) بيهقى، دلائل النبوة، ج 5، ص 382؛ ابن‏هشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 224؛ ابن‏سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 357؛ سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 510

51) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 510؛ علامه مجلسى، حياة القلوب، ج 4، ص .1341

52) علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1298 به نقل از شيخ طبرسى؛ احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص 495 ولى ابن‏سعد در الطبقات الكبرى، ج 1، ص 357 آورده است كه عثمان به آنها گفت اين وضع ظاهرى شما سبب اعراض رسول‏خدا بوده است؛ ابن‏كثير، البداية والنهاية، ج 5، ص 65؛ شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص 254

53) ابن‏هشام اين سه نفر را طرف مذاكره رسول‏خدا معرفى كرده است ولى شيخ مفيد تنها از مذاكره ابوحارثه با رسول‏خدا سخن گفته است. برخى مانند حلبى و ابن‏شبه طرف مذاكره را تعيين نكرده‏اند.

54) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص 222

55) سيره حلبى، ج 3، ص 235 ولى ابن‏هشام در السيرة النبوية ج 2، ص 222 دعوت به اسلام را بعد از مجادلات آنها با حضرت ذكر كرده است.

56) ابن‏شبه، تاريخ المدينة المنورة، ج 2، ص 586؛ سيره حلبى، ج 3، ص 235 ولى در تفسير ثعلبى و مناقب ابن‏مغازلى و نيز در روايت شعبى از جابر آن سه چيز پرستش صليب، خوردن گوشت خوك‏و شرب خمر ذكر شده است. نگاه كنيد به ابن بطريق، العمدة، ص 190؛ ابن‏طاووس، الطرائف، ص 42؛ ابونعيم اصفهانى، النور المشتعل، ص 50؛ سيوطى در الدر المنثور هر دو نقل را آورده است.

57) سيره حلبى، ج 3، ص 235 و بيهقى در دلائل النبوة ج 5، ص 384 آورده است كه نصاراى نجران و احبار يهود در نزد رسول‏خدا با هم منازعه كردند. علماى يهود مى‏گفتند «ما كان ابراهيم الا يهوديا» و نصارى در مقابل مى‏گفتند «ما كان ابراهيم الا نصرانيا» پس خداوند اين آيه را فرستاد «يا اهل الكتاب لم تحاجون في ابراهيم و ما انزلت التوارة و الانجيل الا من بعده... والله ولى المؤمنين» (آل عمران / 64ـ68) و رسول‏خدا هر دو طائفه را به اسلام دعوت كرد. از آن ميان ابورافع قرظى گفت آيا از ما مى‏خواهى كه تو را بپرستيم آن چنان كه نصارى عيسى‏بن مريم را مى‏پرستند؟ حضرت فرمود معاذالله كه غير خدا را من بپرستم يا به عبادت غير خدا امر كنم من بدين كار مبعوث و مأمور نشده‏ام پس خداوند اين آيات را فرو فرستاد «ما كان لبشر ان يؤتيه‏الله الكتاب و الحكم و النبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لى من دون‏الله... بعد اذ انتم مسلمون». (آل‏عمران / 78 و 79)

58) ابن‏هشام، السيرة النبوية، ج 2، ص 224 و نيز بيهقى در دلائل النبوة، ج 5، ص 385 و شيخ طبرسى در اعلام الورى، ج 1، ص 254 گفته است كه از آيه اول تا آيه هفتاد نازل شد . و قابل توجه است كه ابن‏هشام تمام هشتاد آيه اول سوره آل‏عمران را شرح و تفسير كرده است ولى از نزول آيه مباهله در حق اهل بيت پيغمبر چيزى نگفته است.

59) ولى سيدبن طاووس در اقبال الاعمال ص 511 آورده است كه مسيحيان گفتند در امر عيسى از اعتقادى كه داريم بازنمى‏گرديم و به گفته تو نيز اقرار نداريم پس بيا با تو ملاعنه كنيم تا ببينيم كداميك از ما بر حق است و آن كه دروغگو است به لعنت و عذاب عاجل الهى گرفتار شود. آنگاه خداوند آيه مباهله را فرو فرستاد و پيغمبر آن را بر مسيحيان تلاوت كرد و فرمود خداوند مرا مأمور ساخته كه خواهش شما را برآورده سازم. اين سخن از سيدبن طاووس سخنى غريب و غيرقابل پذيرش است.

60) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص .224

61) اقبال الاعمال، ص .511

62) سيره حلبى، ج 3، ص .236

63) تفسير قمى، ذيل آيه مباهله؛ علامه مجلسى، حياة القلوب، ج 4، ص .1301

64) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص 255 و نيز شيخ طبرسى، مجمع‏البيان، ذيل آيه مباهله.

65) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص .90

66) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص .90

67) فخر رازى، التفسير الكبير، ذيل آيه مباهله؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1299 به نقل از شيخ طبرسى و در تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 451 نيز به همين صورت آمده ولى با اين فرق كه دست حسين نيز در دست رسول‏خدا بود.

68) بغوى، معالم التنزيل، ذيل آيه مباهله، ج 1، ص .480

69) زمخشرى، جارالله، الكشاف، ذيل آيه مباهله؛ تفسير ثعلبى، ذيل آيه مباهله؛ قرطبى، الجامع الاحكام القرآن، ذيل آيه مباهله؛ جلال الدين سيوطى، الدر المنثور، ذيل آيه مباهله .

70) چنان كه در تاريخ المدينة المنورة از ابن‏شبه و سيره حلبى و تفسير قمى و تفسير التبيان ديده مى‏شود.

71) ناگفته نماند كه امروزه مسجد مباهله به عنوان مكان دقيق انجام مباهله رسول‏خدا با مسيحيان نجران شناخته شده است. موقعيت كنونى اين مسجد در سمت راست شارع ستين (ملك فيصل كنونى) قرار دارد. اين خيابان در مجاورت ضلع شمال شرقى بقيع است. فندق الدخيل در سمت راست و مستشفى الولادة و الاطفال در سمت چپ آن خيابان واقع بوده و مسجد المباهله يا مسجد الاجابة حدود يكصد متر از فندق الدخيل بالاتر است (قائدان، اصغر، تاريخ و آثار مكه و مدينه، ص 311) ولى بيشتر منابع از اين مكان به عنوان مسجد الاجابة فقط ياد كرده‏اند و در اين كه مباهله در موقعيت كنونى همين مسجد واقع شده باشد ترديدهايى وجود دارد هرچند در برخى كتب دعا و زيارت، اين مكان به عنوان مسجد مباهله خوانده شده است (علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 97، ص 225) لويى ماسينيون در تحقيق خود آورده است كه رفتن به گورستان براى مباهله اشاره به ريشه و پيشينه تاريخى اسلامى آن دارد. در سال دهم هجرى محمد ص در گورستان بقيع از هيئت مسيحى براى مباهله دعوت به عمل كرد. مكان مباهله نقطه‏اى موسوم به كثيب احمر بود. اين مكان از سال 359 هجرى به بعد به نام جبل المباهله مشهور شد (منبع مذكور، ص 69 به نقل از احمدبن عبدالجليل السجزى در جامع شاهى، نسخه خطى فارسى، ص 30، سطر 3) به هر صورت اين مطلب نيازمند تحقيق بيشتر است.

72) سيدبن طاووس، سعدالسعود، ص 90 با تلخيص و نيز علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .1305

73) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 511؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .1345

74) سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 512 با تلخيص؛ علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص .134

75) الارشاد، ج 1، ص 224؛ مجمع‏البيان، ذيل آيه مباهله؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص 227؛ شيخ طبرسى، اعلام الورى، ج 1، ص .254

76) الارشاد، ج 1، ص .224

77) در خصوص عاقبت امر ابوحارثه و سيد و عاقب منابع مختلف نوشته‏اند. ابن‏سعد در الطبقات الكبرى، ج 1، ص 358 گويد پس از مدت كوتاهى سيد و عاقب به نزد رسول‏خدا بازگشتند و مسلمان شدند رسول‏خدا آن دو را در خانه ابوايوب انصارى جاى داد. علامه طبرسى در مجمع‏البيان در ذيل آيه مباهله نيز از بازگشت آندو و مسلمان شدن آن‏دو خبر مى‏دهد و نيز در تاريخ يعقوبى ج 1، ص 452 آمده است كه ايهم مسلمان شد ولى گزارش مفصل سيدبن طاووس از مجلس مشورتى بزرگان نصارى در سرزمين نجران حاكى از آن است كه سيد و عاقب خبر از درستى نبوت رسول‏خدا داشتند ولى درصدد كتمان آن و گمراه نگاه داشتن مردم بودند. در آن‏جا ابن‏طاووس آورده است كه اين سيد و عاقب در مكر و حيله از جمله شياطين انس بودند.

78) شيخ طبرسى، مجمع‏البيان، ذيل آيه مباهله و نيز علامه مجلسى، حياةالقلوب، ج 4، ص 1299 به نقل از او و بحارالانوار، ج 21، ص 277؛ تاريخ يعقوبى، ج 1، ص .451

79) همان و نيز زمخشرى در تفسير الكشاف ذيل آيه مباهله و سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص .513

80) فخر رازى، التفسير الكبير؛ شيخ طوسى، التبيان؛ شيخ طبرسى، مجمع البيان؛ علامه طباطبائى، الميزان و تفسير ثعلبى در ذيل آيه مباهله و نيز سيره حلبى، ج 3، ص 236؛ علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 21، ص . 326

81) سيره حلبى، ج 3، ص 236؛ رحمانى همدانى، احمد، الامام على، ص 267 به نقل از ابوحيان اندلسى در البحر المحيط، ج 2، ص 479 و مسند احمدبن حنبل، ج 1، ص 185 و كنجى شافعى در كفاية الطالب، ص 142 و سبط ابن جوزى در تذكرة الخواص، ص 18؛ علامه مجلسى بحارالانوار، ج 35، ص 265 با ذكر حديث سعدبن ابى وقاص كه در صحيح مسلم آمده است.

82) فخر رازى، التفسير الكبير، ذيل آيه مباهله؛ سيدبن طاووس، اقبال الاعمال، ص 513؛ شبلنجى، نورالابصار، ص .223

83) شرف الدين، سيد عبدالحسين، الكلمة الغراء فى تفضيل الزهراء، ص .15

84) عين تعبير فخر رازى در ذيل آيه مباهله در التفسير الكبير چنين است:

«واعلم ان هذه الرواية كالمتفق على صحتها بين اهل التفسير و الحديث» و چنان در بحارالانوار، ج 21، ص 285 آمده است، عين همين تعبير از نيشابورى در انوار التنزيل ديده شده است.

85) عين تعبير زمخشرى در الكشاف چنين است: «و فيه دليل لاشى‏ء اقوى منه على فضل اصحاب الكساء»86) فهرستى كه مرحوم آيت‏الله العظمى مرعشى نجفى در تعليقه مجلداتى از احقاق الحق تهيه كرده است با حذف مكررات به بيش از صد مورد مى‏رسد و فهرستى كه مرحوم شيخ قوام الدين وشنوه‏اى در كتاب اهل بيت و آيه مباهله ارائه داده است بالغ بر شصت مورد است ولى حسن كار ايشان آن است كه از علماى اهل سنت به ترتيب از قرن سوم تا قرن چهاردهم ياد كرده است. علاوه بر اين دو شخصيت بزرگ، سيد حسين بحرالعلوم در تعليقه تلخيص الشافى و نيز آيت‏الله احمدى ميانجى در مكاتيب الرسول به معرفى منابع در اين زمينه پرداخته‏اند و ما آدرس‏هاى مطلب مورد استشهاد در عمده اين منابع را در لابلاى بحث خود آورده‏ايم.

87) احقاق الحق، ج 3، ص 46 و ج 9، ص 70 و ج 22، ص 34 و ص 44 و ج 24، ص 6 و ج 33، ص 22 و نيز قوام‏الدين وشنوه‏اى، اهل البيت و آيه مباهله، ص 34 تا ص 72؛ شروانى، ما روته العامة من مناقب اهل البيت، ص .85

88) محمد رشيد رضا، المنار، تقرير درس شيخ محمد عبده، ذيل آيه مباهله؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله به نقل از او

89) سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 103

90) زمخشرى در الكشاف ذيل آيه مباهله و نيز علامه مجلسى در بحارالانوار، ج 35، ص 224 حديث عائشه را چنين نقل كرده‏اند: «ان رسول‏الله ص خرج و عليه مرط مرحل [مرجل‏] من شعر اسود فجاء الحسن فادخله ثم جاء الحسين فادخله ثم فاطمه ثم على ثم قال انما يريدالله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت و يطهركم تطهيرا» و نيز شيعه و سنى در ذيل آيه تطهير به اين حديث عائشه اشاره كرده‏اند.

91) رحمانى همدانى، احمد، الامام على‏عليه السلام، ص .284

92) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

93) منبع مذكور، ج 5، ص 65 و نيز طبرى در جامع البيان عن تأويل آى القرآن، ج 3، ص 407، در ذيل آيه مباهله در ضمن حديث شماره 5666 و حديث شماره 5671 همراهان پيامبر را فقط فاطمه و حسنين معرفى مى‏كند ولى همو در ضمن حديث شماره 5675 از منذربن ثعلبه از علباءبن احمر اليشكرى نقل مى‏كند كه چون آيه مباهله نازل شد رسول خدا به دنبال على و فاطمه و حسنين فرستاد.

94) در سيره حلبى، ج 3، ص 236 آمده است كه عمر گويد از رسول‏خدا پرسيدم اگر شما ملاعنه مى‏گرديد دست چه كسى را مى‏گرفتيد؟ آن حضرت فرمود دست على و فاطمه و حسن و حسين و عائشه وحفصه را مى‏گرفتم. سپس حلبى اضافه مى‏كند كه زيادت «عائشه و حفصه» در اين روايت شاهدش آن بخش از آيه است كه مى‏فرمايد: «و نساءنا و نساءكم». و خطاى حلبى در اين استشهاد واضح است چون اگر «نساءنا» به معناى همسران رسول‏خدا باشد پس چرا فاطمه همراه رسول‏خدا بود و اگر «نساءنا» بر دختر رسول‏خدا تطبيق كند پس چرا همسران رسول‏خدا حاضر شدند. و از خلال نكاتى كه در تفسير آيه مباهله خواهيم گفت قرائن كذب اين خبر واضح‏تر خواهد شد.

95) احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 2، ص 506؛ سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 109؛ محمدرشيد رضا، المنار، ذيل آيه مباهله به نقل از ابن‏عساكر؛ جلال الدين سيوطى، الدرر المنثور، ذيل آيه مباهله به نقل از ابن‏عساكر.

96) سبيتى، عبدالله، المباهله، ص .109

97) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله ص .243

98) محمدبن الطاهر ابن عاشور، التحرير والتنوير، ذيل آيه مباهله.

99) اين مطلب از گزارش سيدبن طاووس در اقبال الاعمال، ص 512 استفاده مى‏شود كه سابقا نقل شد.

100) تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 452 ولى بلاذرى و ابن‏كثير و ابن‏قيم جوزى و عبدالمنعم كاتب اين صلحنامه را مغيرةبن شعبه دانسته‏اند. ابويوسف كاتب را عبدالله بن ابى‏بكر دانسته است. و نيز بلاذرى از يحيى بن آدم نقل مى‏كند كه مكتوبى از صلحنامه نزد اهل نجران ديدم كه زير آن نوشته شده بود «كتب على‏بن ابى‏طالب». بيهقى در سنن كبرى و نيز ياقوت حموى در معجم‏البلدان آورده‏اند كه اهل نجران در دوران زمامدارى آن حضرت به نزد او آمدند و صلحنامه خود را آوردند و گفتند اين خط شماست و به نقل ديگرى گفتند اين خط شما و املاء رسول‏خدا است. آنگاه اشكهاى على ع به گونه‏اش جارى شد. سپس سربرداشت و گفت اى اهل نجران اين آخرين چيزى بود كه در پيشگاه رسول‏خدا نگاشتم. احمدى ميانجى، على، مكاتيب الرسول، ج 3، ص 169 و .170

101) شيخ مفيد، الارشاد، ج 1، ص .226

102) ابن‏سعد، الطبقات الكبرى، ج 1، ص 288 و نيز نگاه كنيد به تاريخ يعقوبى، ج 1، ص 452؛ ابن‏شبه، تاريخ المدينة المنورة، ج 2، ص 585؛ ابوالفتوح رازى، تفسير، ذيل آيه مباهله؛ حاجى نورى، مستدرك الوسايل، ج 11، ص 133؛ ابن‏كثير، البداية و النهاية، ج 5، ص 66؛ مرحوم استاد احمدى ميانجى در مكاتيب الرسول اختلاف منابع در نقل متن اين صلحنامه را به دقت بررسى كرده و لغات مشكل آن را توضيح داده است. ايشان علاوه بر منابع بالا از فتوح البلدان و الاموال لابى عبيدة و الاموال لابن زنجويه و الخراج لابى‏يوسف نيز ذكر به ميان آورده است.

103) الارشاد، ج 1، ص .227

104) شيخ مفيد، رساله تفضيل اميرالمؤمنين، ص 35

105) شيخ طوسى، التبيان، ذيل آيه مباهله.

106) شيخ طوسى، تلخيص الشافى، ج 2، ص .6

107) مانند بغوى در معالم التنزيل، ج 1، ص 480

108) شيخ طبرسى، مجمع‏البيان، ذيل آيه مباهله.

109) علامه حلى، كشف‏المراد، ص .385

110) آيت‏الله ميلانى، قادتنا كيف نعرفهم، ج 3، ص 63 كلام علامه را از منهاج الكرامه و نيز از كشف الحق و نهج الصدق نقل كرده است؛ علامه حلى، كشف الحق و نهج‏الصدق، ص .177

111) براى اطلاع از منابعى كه اين حديث را نقل كرده‏اند نگاه كنيد به: رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8 ، ص .132

112) التفسيبر الكبير، ذيل آيه مباهله.

113) سبيتى، عبدالله، المباهله، ص 102 و علاوه بر اين علامه مجلسى در بحارالانوار، ج 35، ص 269 سخن فخر رازى را از تفسيرش و نيز كتاب اربعين او نقل كرده و به تفصيل پاسخ گفته كه ما در اين مختصر از آن صرف‏نظر مى‏كنيم.

114) شرف‏الدين، سيد عبدالحسين، الكلمة الغراء، ص .11

115) اين سخن به عينه از علامه حلى در نهج‏الحق و كشف‏الصدق، ص 177 صادر شده است.

116) در لغت عرب اين مثال را براى دو كس مى‏زنند كه موازى و همرديف يكديگر هستند مانند دو اسبى كه در عرض يكديگر گارى را مى‏كشند.

117) اشاره است به روايت معروفى كه ابن عباس و ابورافع و سعدبن ابى وقاص و ديگران نقل كرده‏اند كه چون براى رسول‏خدا مرغ بريان آوردند، دعا كرد كه خدايا محبوبترين خلق خود را نزد من آور تا با من اين مرغ را بخورد پس على آمد و با او هم غذا شد. ابن جوزى اين حديث را به نقل از ترمذى و حاكم نيشابورى و ديگران آورده است، تذكرة الخواص، ص 11838) احقاق الحق، ج 3، ص 66 تا .76

119) بغوى، حسين‏بن مسعود، معالم التنزيل، ج 1، ص‏480 عين عبارت او چنين است: «انفسنا» عنى نفسه و عليا رضى‏الله عنه و العرب تسمى ابن عم الرجل نفسه كما قال‏الله تعالى «ولاتلمزوا انفسكم» يريد اخوانكم و قيل هو على العموم لجماعة اهل الدين. و از كلام ابن‏شهرآشوب در مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص 217 استفاده مى‏شود كه اصل اين مطلب از احمدبن حنبل است . ابن شهر آشوب گويد:

و اما شبهة الواحدى في الوسيط ان احمدبن حنبل قال اراد بالانفس ابن العم و العرب تخبر عن بنى العم بانه نفس ابن عمه و قال‏الله تعالى ولاتلمزوا انفسكم اراد اخوانكم من المؤمنين، ضعيفة، لانه لايحمل على المجاز الا لضرورة و ان سلمنا ذلك فانه كان للنبى بنوالاعمام فما اختار منهم الا عليا لخصوصية فيه دون غيره و قد كان اصحاب العباء نفس واحدة و قد بين بكلمات اخر.

120) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 35، ص .267

121) رحمانى همدانى، احمد، الامام على، ص 267 به نقل از مرحوم محمد تقى فلسفى

122) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص 183 و نظير اين سخن به اجمال از علامه طباطبائى در الميزان در ذيل آيه مباهله ديده مى‏شود ص .235

123) همان، ج 9، ص .184 نساء، .113

124) علامه طباطبائى، الميزان، ج 3، ص 222

125) جوادى‏آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص .184

126) علامه طباطبائى، الميزان، ج 3، ص .223

127) مانند محمد رشيد رضا در تفسير «المنار» ذيل آيه مباهله.

128) علامه طباطبائى، الميزان، ج 3، ص .223

129) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

130) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص .185

131) همان، ج 9، ص 185؛ در بخش‏هاى بعدى نيز بدين حديث و سند آن اشاره خواهيم كرد.

132) همان، ج 9، ص .183

133) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

134) جوادى آملى، عبدالله، تفسير موضوعى قرآن، ج 9، ص .190

135) علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

136) از كلام مرحوم علامه طباطبائى در اينجا فهميده مى‏شود كه ايشان لفظ «انفسنا» در آيه مباهله را شامل شخص رسول‏خدا نيز مى‏داند. در برخى منابع اهل سنت و به‏ندرت در منابع شيعى تصريح بدين مطلب ديده مى‏شود. سبطبن جوزى در تذكرة الخواص، ص 14 آورده كه رسول‏خدا به نفس خود و نفس على اشاره كرد به وسيله «انفسنا»؛ ابراهيم‏بن محمد الجوينى در فرائد السمطين، ج 2، ص 23 به نقل از شعبى از جابر آورده است كه «انفسنا و انفسكم رسول‏الله و على و نساءنا و نساءكم فاطمه و ابناءنا و ابناءكم الحسن و الحسين»؛ ابن‏كثير در تفسير القرآن العظيم در ذيل آيه مباهله آورده است كه «انفسنا و انفسكم رسول‏الله و على‏بن ابى‏طالب و ابناءنا حسن و حسين و نساءنا فاطمه»؛ بغوى در معالم‏التنزيل و شيخ طوسى در التبيان و بيهقى در دلائل‏النبوة و طبرى در تفسيرش و سيوطى در الدرالمنثور و حاكم حسكانى در شواهدالتنزيل نيز همين مطلب را آورده‏اند؛ در تفسير فرات از امام باقرعليه السلام نقل شده است كه «ابناءنا و ابناءكم الحسن و الحسين و انفسنا و انفسكم رسول‏الله و على و نساءنا و نساءكم فاطمه» نگاه كنيد به موسوعةالامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8 ، ص .10 ولى ما درگذشته به برخى مباحث كلامى در ذيل آيه مباهله اشاره كرديم و دانستيد كه چرا نمى‏توان انفسنا را شامل رسول‏خدا قرار داد. بنابراين سخن برخى مفسرين و نيز مضمون برخى روايات را بر فرض صحت سند بايد تأويل و توجيه كرد.

137) همان، ذيل آيه مباهله.

138) همان، ذيل آيه مباهله.

139) ابن‏بطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 197 به نقل از ابن‏حنبل در فضائل الصحابه، ج 2، ص 593، حديث 1008؛ شروانى، ما روته العامة من مناقب اهل‏البيت، ص 85 به نقل از استيعاب و شرح نهج‏البلاغه ابن ابى‏الحديد و مسند احمدبن حنبل؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص . 83

140) كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 288 به نقل از خصائص نسائى؛ سليمان‏بن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص 131؛ احمدبن شعيب، خصائص اميرالمؤمنين، ص 108؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 83؛ سبطبن جوزى، تذكرة الخواص، ص .40

141) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 82

142) شيخ طبرسى، مجمع‏البيان، ذيل آيه مباهله؛ شيخ طوسى، تلخيص الشافى، ج 2، ص 6 و در پاورقى مصحح كتاب سيد حسين بحرالعلوم به‏عنوان مصادر اين حديث از ذخائر العقبى، صحيح ترمذى، البداية و النهاية، مسند ابوداود و مسند احمد ياد مى‏كند؛ ابن‏شهرآشوب، مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص .217

143) كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 287، باب 71 در تخصيص على به اين كه رسول‏خدا او را چون نفس خود دانسته است.

144) كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 287، باب 71 در تخصيص على به اين كه رسول‏خدا او را چون نفس خود دانسته است.

145) زمخشرى، جارالله، الكشاف، ذيل آيه 5 سوره حجرات «ان جائكم فاسق بنباء فتبينوا. ..»؛ شروانى، ما روته العامله من مناقب اهل‏البيت، ص 58 به نقل از تفسير زمخشرى.

146) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 93، ص 357؛ شيخ حر عاملى، وسائل الشيعه، ج 10، ص 239؛ محمديان، محمد، حياة اميرالمؤمنين عن لسانه، ص 238 به نقل از عيون اخبار الرضا و امالى صدوق؛ سليمان‏بن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص .166

147) شيخ طبرسى، الاحتجاج، ج 1، ص .142

148) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 83 به نقل از خصال و بحارالانوار .

149) آيت‏الله ميلانى در كتاب «قادتنا كيف نعرفهم»، ج 1، ص 433 اشاره مى‏كند كه مرحوم بحرانى در «غاية المرام» از طرق اهل سنت سيزده حديث آورده است كه در همه آنها على‏عليه السلام نفس رسول‏خدا شمرده شده است.

150) فيض الاسلام، نهج‏البلاغه، خطبه 234؛ صبحى صالح، نهج‏البلاغه، خطبه .192

151) در نهج‏البلاغه، صبحى صالح تعبير اول و در نهج‏البلاغه فيض الاسلام تعبير دوم آمده است.

152) محمديان، محمد، حياة اميرالمؤمنين عن لسانه، ص 67 به نقل از منابع متعدد شيعه و سنى؛ سيد ابن‏طاووس، كشف اليقين فى فضائل اميرالمؤمنين، ص 217 به نقل از ابن‏مغازلى شافعى؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 390 به بعد كه نصوص مختلف مؤاخاة در اين منبع جمع‏آورى شده است.

153) شبر، عبدالله، حق اليقين، ص 155به نقل از مسند احمدبن حنبل و مناقب ابن‏مغازلى شافعى؛ رى شهرى، محمد، موسوعةالامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 66 به نقل از خصال، مناقب خوارزمى، فرائد السمطين و اثبات الوصية.

154) آيت‏الله مرعشى، ملحقات احقاق الحق، ج 21، ص 438؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص .67

155) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 64 به نقل از عوالى اللآلى .

156) رى شهرى، محمد، موسوعةالامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 212 به نقل از منابع متعدد و نظير آن در ج 8، ص .309

157) ابن‏شهر آشوب، مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص 217؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 78؛ شيخ طوسى، تلخيص الشافى، ج 2، ص 6؛ شيخ طبرسى، مجمع البيان، ذيل آيه مباهله؛ علامه حلى، كشف الحق و نهج‏الصدق، ص 177، سيدبن‏طاووس، الطرائف، ص 65؛ آيت‏الله مرعشى نجفى، ملحقات احقاق الحق، ج 21، ص 122؛ ابن بطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 198؛ كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 274؛ محمدبن عيسى‏بن سورة، الجامع الصحيح (سنن ترمذى) حديث شماره 3716، ابن‏عساكر، تاريخ دمشق، ج 1، ص 148؛ محمدبن معتمد خان، نزل الابرار، ص 38؛ احمدبن شعيب النسائى، خصائص اميرالمؤمنين، ص 104، سليمان‏بن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص .166

158) ابن‏بطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص .205

159) آيت‏الله مرعشى نجفى، ملحقات احقاق الحق، ج 21، ص 571؛ ابن بطريق، عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 296 به نقل از مناقب ابن‏مغازلى؛ سليمان‏بن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص 166؛ ابن‏شهر آشوب، مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص 217؛ آيت‏الله ميلانى، قادتنا كيف نعرفهم، ج 1، ص 437 به نقل از منابع متعدد اهل سنت؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 77 به نقل از تاريخ بغداد، ذخائر العقبى، مناقب خوارزمى، امالى الطوسى، ينابيع المودة، مناقب ابن شهر آشوب، مناقب ابن‏مغازلى و تفسير فرات و همه اين منابع سند حديث را به ابن عباس يا سعدبن ابى‏وقاص رسانده‏اند؛ احمدبن عبدالله الطبرى، ذخائر العقبى، ص 63 به نقل از براءبن عازب.

160) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 92 به نقل از الفصول المختارة، مناقب خوارزمى، كمال الدين، الامالى للصدوق، بشارة المصطفى، ينابيع المودة، كنز الفوائد، معانى الاخبار، علل الشرايع و عيون اخبار الرضا.

161) شيخ طبرسى، الاحتجاج، ج 1، ص .118

162) همان، ج 1، ص 139، قاضى نورالله شوشترى، احقاق الحق، ج 3، ص 46 به نقل از الصواعق المحرقة؛ عابدين مؤمنى، مقاله على عليه السلام نفس رسول‏خدا در كتاب مجموعه گفتارهاى موسوم به شناخت نامه على‏عليه السلام، ص 189 به نقل از الصواعق المحرقة.

163) محمديان، محمد، حياة اميرالمؤمنين عن لسانه، ص 53 به نقل از كتاب سليم‏بن قيس، امالى طوسى، تاريخ دمشق، خصال شيخ صدوق و احتجاج طبرسى.

164) علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 35، ص .267

165) قاضى نعمان، دعائم الاسلام، ج 1، ص .16

166) تفسير عياشى، ذيل آيه مباهله؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

167) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 9، و ص 240 به نقل از كتاب خصال.

168) سليمان‏بن ابراهيم، ينابيع المودة، ج 1، ص 40؛ شيخ طوسى، الامالى، ص .561

169) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص .272

170) اشاره است به آيه «واعلموا انما غنتم من شى‏ء فان‏لله خمسه و للرسول ولذى القربى» (انفال، 41) كه با تأويل آن گروهى از مردم معتقد بودند كه خمس تنها به فرزندان رسول‏خدا تعلق ندارد.

171) تفسير عياشى، ذيل آيه مباهله.

172) شيخ مفيد، الاختصاص، ص 54؛ شروانى، ما روته العامة من مناقب اهل‏البيت، ص 85، به نقل از الصواعق المحرقه، و نظير اين حديث در عيون اخبار الرضا نقل شده است كه علامه طباطبائى در الميزان، ذيل آيه مباهله آن را ذكر كرده است و نيز على‏بن عيسى الاربلى، كشف الغمة، ج 2، ص .778

173) سليمان‏بن ابراهيم القندوزى، ينابيع المودة، ج‏1 ، ص 131؛ رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 7، ص 10 به نقل از عيون اخبار الرضا و الامالى للصدوق؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

174) شيخ مفيد، الفصول المختارة من العيون و المحاسن، ص 38؛ آيت‏الله ميلانى، قادتنا كيف نعرفهم، ج 1، ص 435 به نقل از شيخ مفيد، علامه مجلسى، بحارالانوار، ج 35، ص .257

175) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 10 به نقل از طرائف المقال؛ علامه طباطبائى، الميزان، ذيل آيه مباهله.

176) تفسير عياشى، و تفسير الميزان ذيل آيه مباهله؛ رى شهرى، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 8، ص 314؛ ابن بطريق عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 188 به نقل از صحيح مسلم؛ ابن بطريق، كتاب خصائص الوحى المبين، ص 100، به نقل از صحيح مسلم؛ شروانى، ما روته العامه من مناقب اهل البيت، ص 84 به نقل از سنن ترمذى، فرائد السمطين، تاريخ ابن‏عساكر و جامع الاصول؛ كنجى شافعى، كفاية الطالب، ص 141 با ذكر چند سند مختلف؛ محمدبن معتمد خان، نزل الابرار، ص 47؛ جلال الدين سيوطى، الدرالمنثور؛ محمد رشيد رضا، المنار، ذيل آيه مباهله؛ احمدبن عبدالله الطبرى، ذخائر العقبى، ص 25؛ شيخ طوسى، الامالى، ص 306؛ محمدبن عبدالله الحاكم النيشابورى، المستدرك على الصحيحين، ج 3، ص 162 حديث شماره 4719؛ مسلم‏بن الحجاج النيشابورى، صحيح مسلم، ج 4، ص 1870 حديث شماره 32؛ محمدبن عيسى‏بن سورة، الجامع الصحيح (سنن ترمذى)، ج 5، ص 224 حديث شماره 2999 و حديث شماره 3724؛ ابراهيم‏بن محمد الجوينى، فرائد السمطين في فضائل المرتضى و البتول و السبطين، ج 1، ص 377؛ على‏بن عيسى الاربلى، كشف الغمة، ج 1، ص 124 و ص 160 و چون حديث سعد از جمله مستندات واقعه مباهله است در اينجا مناسب مى‏بينيم كه به ديگر منابعى كه اسناد واقعه مباهله راجمع كرده‏اند اشاره كنيم. مرحوم بحرانى در غايةالمرام واقعه مباهله را در خلال 19 حديث از طرق اهل سنت و 15 حديث از طرق شيعه نقل كرده است. نگاه كنيد به قادتنا كيف نعرفهم، ج 3، ص 64 و نيز حاكم حسكانى در شواهد التنزيل، ج 1، ص 155 واقعه مباهله را به 9 طريق از طرق موجود نزد اهل سنت نقل مى‏كند و نيز ابن‏مغازلى در كتاب مناقب خود واقعه مباهله را به نقل از شعبى از جابربن عبدالله آورده است كه اين يكى از طرق مذكور در شواهد التنزيل است. نگاه كنيد به عمدة عيون صحاح الاخبار، ص 188 و نيز ابونعيم اصفهانى در كتاب النور المشتعل من كتاب مانزل من القرآن في على‏عليه السلام، ص 49 برخى احاديث پيرامون واقعه مباهله را به نقل شعبى از جابرآورده است و استاد محمد باقر محمودى در تعليقه خود از ديگر روات اين احاديث كه از جمله آنها ابورافع و ابن عباس است ياد كرده‏اند و در هر مورد سلسله سند را آورده‏اند .

و نيز اسناد واقعه مباهله در نزد اهل سنت را مى‏توان در ذيل آيه مباهله در تفسير طبرى و تفسير الدر المنثور جستجو كرد.

177) علامه امينى، الغدير، ج 3، ص 66؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص .217

178) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص .41

179) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 9، ص 43، به نقل از الغدير، ج 4، ص .40

180) رى شهرى، محمد، موسوعة الامام على‏بن ابى‏طالب، ج 9، ص .35

181) همان، ج 9، ص .41

182) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص .131

183) ابن شهرآشوب، رشيد الدين محمدبن على، مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص .217

184) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص 142 و 143 و .149

185) علامه امينى، شيخ عبدالحسين، الغدير، ج 4، ص 142 و 143 و .149

186) ابن شهر آشوب، مناقب آل ابى‏طالب، ج 2، ص .217

 

Copyright © 2003-2022 - AVINY.COM - All Rights Reserved
logo